الصفحه ١٣٩ : إلى قتله واعتقدوا ذلك منه تكذيبا لله ولرسوله. فإن قيل : لعلهم كانوا
يفعلون ذلك ويبالغون فيه حسما لباب
الصفحه ١٤٩ : .
الثالث : أن ينظر إلى لفظ الحلف ، فإن
قال : عليك عهد الله وميثاقه وما أخذ على النبيين والصديقين من العهود
الصفحه ١٦٤ :
أو أوغر صدورهم ضغينة لم يبالوا بالاتّباع ولم يعرفوا إلا الرجوع إلى ما جبلوا
عليه من طباع السباع
الصفحه ١٨٣ :
يأتيك الموت ورعيتك على الباب ينتظرونك وأنت محتجب عنهم!» فقال عمر : «صدقت» ،
فقام من ساعته وخرج إلى الناس
الصفحه ١٩١ :
محرابه يسأل ربّه
تعالى أن يعلّمه صنعة يأكل منها ، فعلّمه صنعة الدروع وألان له الحديد ، فذلك قوله
الصفحه ١٩٣ : يده
فقال : آه من يد ما ألينها إن نجت من عذاب الله يوم القيامة! فجلس وقال : «يا أمير
المؤمنين! استعد
الصفحه ١٩٦ :
أبى حازم وقال : تبعث إلى بذلك الّذي تفطر عليه بالعشاء ، فأنفذ إليه شيئا من
النخالة المقلية. قال : أبل
الصفحه ٢٠١ :
نفسى من فخ أنصبه
بامرأة ، يا موسى! إياك والشح فإنى أفسد على الشحيح الدنيا والآخرة».
وروى عن رسول
الصفحه ٩ : أكثر
وقته طوال عشر سنين فى عزلة وخلوة ، ومجاهدة للنفس ، واشتغال بتزكيتها وتطهيرها
مما علق بها من الدنيا
الصفحه ٤١ :
وسووها على شروط
الجدل وحدود المنطق من حيث الظاهر وغبوا (١) مكامن التلبيس والمغالطة فيها تحت ألفاظ
الصفحه ٦٣ : بولى وشاهدى عدل ، أى لا وقاع إلا بذكر وأنثيين ـ إلى غير ذلك من
الترهات.
والمقصود من ذكر
هذا القدر
الصفحه ١٣٠ :
وظنية ولكل واحد
من القطع والظن مسلك يفضى إليه ويدل عليه. وتعلم ذلك ممن يعلمه ، ولو من أفسق
الخلق
الصفحه ١٥٣ : عصرنا هذا هو
الإمام المستظهر بالله (١) ، حرس الله ظلاله
والمقصود من هذا
الباب : بيان إمامته على وفق
الصفحه ١٧١ : طاعة ، ولا
ينفك أحد عن تخليط ؛ ولكن من غلبت الطاعات فى حقه المعاصى ، وكانت تسوؤه سيئته
وتسره حسنته فهو
الصفحه ١٩٤ : المشركين وأنت
مؤمن بالله تعالى من أهل بيت نبيه صلىاللهعليهوسلم ، كيف لا تغلب رأفتك بالمؤمنين!».
وحكى