الصفحه ١٦٩ : المستغلات ، وهى مأخوذة من أموال
موروثة له ، والصنف الثانى أموال الجزية ، وهى من أطيب ما يؤخذ. والصنف الثالث
الصفحه ١٤٣ :
فى سائر أصناف
الكفار إلا اليهود والنصارى لأن ذلك تخفيف فى حقهم لأنهم أهل كتاب أنزله الله
تعالى على
الصفحه ٦٤ : الشرع. وهذا القدر كاف فى إبطال
تأويلهم.
(المسلك الثالث) وهو التحقيق : أن تقول : هذه البواطن والتأويلات
الصفحه ٧٣ : التلبيس فيها ، وآخر دعواهم أن العارف
بحقائق الأشياء هو المتصدى للإمامة بمصر (١) ، وأنه يجب على كافة الخلق
الصفحه ١٠٩ : متواترا أفاد
علما ، وإلا أفاد ظنا ، والظن فيه كاف ، بل لا حاجة إلى معرفته فإنه لا تكليف فيه
، وأما وقت
الصفحه ١٦٧ : رأيه ، لما
استأثر الله بروح الإمام المقتدى وأمتع كافة الخلق بالإمامة الزاهرة المستظهرية ،
وقد وافق
الصفحه ١٧٠ : ، فضلا عمّن يتحلى بتحقيقه.
الجهة الثالثة : محاويج الخلق الذين
قصرت بهم ضرورة الحال وطوارق الزمان عن
الصفحه ١٩ : مذهبهم التى تفردوا باعتقادها عن سائر الفرق هو الواجب المتعين ، فلا
ينبغى أن يؤم (٢) المصنف فى كتابه إلا
الصفحه ٢٠٣ : .......................................................................... ٣
نبذة عن الكتاب................................................................. ٦
تعريف بالإمام أبى
الصفحه ١١٢ : علم الحساب فذكرنا له الغوامض من مقدمات
الحساب من الشكل (القطاع) الّذي هو فى آخر كتاب «أقليدس» فلم
الصفحه ١١٨ : وجه ؛ قلنا : فنحن على
مساواتهم من كل وجه : فإنا نأمر باتباع الكتاب والسنة والاجتهاد عند العجز عن
الصفحه ١٤ : ، وبادرت إلى الامتثال
والارتسام وانتدبت لتصنيف هذا الكتاب مبنيا على عشرة أبواب ، سائلا من الله سبحانه
الصفحه ٤٧ : هذا الكتاب نقصد إلا الرد على نابغة الزمان فى
خصوص مذهبهم الّذي انفردوا به عن غيرهم ، وهو إيجاب التعليم
الصفحه ١٩٦ : من مأكولاته ، ثم أفطر فى اليوم
الثالث بتلك النخالة. فقضى أن قارب أهله (١) تلك الليلة فولد له عبد
الصفحه ٤٠ :
كافة الخلق فى
جهالتهم كالحمر المستنفرة والبهائم المسيبة. وهذا هو الداء العضال المستولى على
الأذكيا