الصفحه ١٢٢ : واحد إلا بعد
التنصيص والتعيين على ولىّ عهده.
الثالث : أن ينقل أيضا ـ خبرا متواترا ـ أنه
الصفحه ١٤٥ :
الفصل الثالث
فى قبول توبتهم وردها
وقد ألحقنا هؤلاء
بالمرتدين فى سائر الأحكام ، وقبول التوبة من
الصفحه ١٤٧ : احتمالا قويا ؛ فمحظور.
الحالة الثالثة : أن نظفر بواحد من دعاتهم ممن يعرف منه أنه يعتقد بطلان
مذهبه
الصفحه ١٦٢ : وعصامه ، ولا تكليف على صبىّ ومجنون ؛ الثالثة :
الحرية ـ فلا تنعقد الإمامة لرقيق ، فإن منصب الإمامة يستدعى
الصفحه ١٧٨ :
الدنيا.
الوظيفة الثالثة : أن معنى خلافة الله على الخلق إصلاح الخلق. ولن يقدر على
إصلاح أهل الدنيا من لا
الصفحه ١٨٠ : المجاهدين ، وهو
المراد بقوله صلىاللهعليهوسلم : «جاهدوا هواكم كما تجاهدوا أعداءكم» (١) ؛ الثالث : أن يغلب
الصفحه ١٩٩ : . وقد روى عنه أيضا أنه دعا مملوكا له مرتين فلم يجبه. ثم
أجابه فى الثالثة. فقال له : أما سمعت صوتى؟ قال
الصفحه ٢٠٤ : ............................................................. ٤٤
الطرف الثانى............................................................. ٤٦
الطرف الثالث
الصفحه ٦ :
نبذة عن الكتاب
أول دراسة تحقيقية
له كانت على يد المستشرق جولد تسهير ؛ ولكنها لم تكن كاملة ، فقد
الصفحه ١٥ : الرأى الشريف النبوى (١) مطالعة الكتاب جملة ، ثم تخصيص الباب التاسع والعاشر لمن
يريد استقصاء ليعرف من
الصفحه ١٧ :
الباب الأول
فى الإعراب عن المنهج
الّذي استنهجته فى هذا الكتاب
لتعلم أن الكلام
فى التصانيف
الصفحه ٢٤ : كتاب «الشجرة»
(٤) أنه مات ولا عقب له (٥).
__________________
(١) بابك الخرمى :
أصله من فارس كان بد
الصفحه ٥ :
ولسوف ترى عزيزى
القارئ من خلال الكتاب نموذجا رائعا راقيا للعالم ، بكل ما فى كلمة العالم الغيور
من
الصفحه ٨ : بالجاه ، ونفوذ الكلمة.
التحول :
يقول الإمام
الغزالى رحمهالله فى كتابه المنقذ من الضلال :
(... ثم
الصفحه ١٢ : الله جلالها ، ومدّ على طبقات الخلق ظلالها ـ بتصنيف كتاب فى علم
الدين أقضى به شكر النعمة ، وأقيم به رسم