الصفحه ٧٩ : المستقيمة من مركزهما إلى
محيطهما فالخطوط أيضا متساوية ، ـ ضرورية.
(المقدمة الثالثة) أن المساوى للمساوى
الصفحه ٢٠٥ :
الفصل الثانى : فى
أحكام من قضى بكفره منهم................................ ١٤١
الفصل الثالث : فى
الصفحه ٢٧ : يجب على
كافة الخلق مبايعته وتتعين عليهم طاعته ، فإنه خليفة رسول الله ، ومعصوم عن الخطأ
والزلل من جهة
الصفحه ٦٥ : هذه الأسرار إلى كافة
الخلق ، ولم تنتشر إلا ممن سمع؟ فإما أن يكون المبلغ ناقضا للعهد ، أو لم يعاهد
أصلا
الصفحه ٦٦ : العهد بصاحب الشرع وانتشار الفساد واستيلاء
الشهوات على الخلق وإعراض الكافة عن أمور الدين ـ أطوع للحق ولا
الصفحه ٦٧ : العوام بل العجائز ، وأوله يفيد البرهان الحقيقى لكل محقق آنس بعلوم
الشرع ؛ وناهيك بكلام ينتفع به كافة
الصفحه ٧٤ : مقدمة
ثامنة.
فإذا هو الإمام
المعصوم الّذي يجب على كافة الخلق تعلم حقائق الحق وتعرف معانى الشرع منه
الصفحه ٨٨ : المتواتر ، أو ظنا بخبر الواحد ، وذلك من العلوم كاف فى
الدنيا والآخرة ، وما عداه مستغنى عنه.
أما وجود
الصفحه ٨٩ : الاعتقاد المصمم كاف وإن لم يكن
عن برهان ، بل كان عن تقليد ، وربما كان يتقدم إليه الأعرابى فيحلفه أنه رسول
الصفحه ٩١ :
فإنه لا يقدر على
أن يجعل ما نقله الواحد متواترا ، بل ولو تيقنه لم يقدر على مشافهة كافة الخلق به
الصفحه ١٠٤ : عليهم جملة
كافية ومقنعا. ولم يبق إلا القول فى إفساد أدلتهم المذكورة لإبطال النظر.
أما (الدلالة الأولى
الصفحه ١٠٥ : غير كافية فى تعريف الترتيب لهذه المقدمات ، بل لا بدّ من تعلمها من
الأفاضل ، وذلك الفاضل لا بدّ أن يكون
الصفحه ١٠٦ : ممتنع على كافة الخلق إلا على الإمام الحق ، فهذا الميزان الموضح للفرقان
بين الشبهة والبرهان ، فقد عرفنا
الصفحه ١٢٦ : مما أنكره كافة الكفار وطوائف من المسلمين ولم يكن خلافهم
مانعا لكم من دعوى التواتر ـ قلنا : نحن لا
الصفحه ١٢٩ : المفيد للعلم الضرورى ، لأن كافة الخلق تشترك فى دركه (١). وكيف يدعى ذلك وأصل وجود الإمام لا يعرف ضرورة