الصفحه ١٦٧ :
متانة الدين
ونقاية الرأى وممارسة الخطوب ومقاساة الشدائد فى طوارق الأيام ، ورزانة العقل
والعطف على
الصفحه ١٧٢ : والحاجة الماسة فى
مقصود الإمامة إليها ، فهذا كما شرطنا : العقل ، والحرية ، وسلامة الحواس ،
والهداية
الصفحه ١٦٨ :
من الغير لا محالة
، والهداية وإن اعتمدت على غزارة العقل ففوائدها يمكن فيها الاستعارة بطريق
الصفحه ٥٠ :
المتلقاة من
الأئمة الهداة ، اتحدت عند مفارقة الجسم بالعالم الروحانى الّذي منه انفصالها
وتسعد
الصفحه ٤ :
فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقى (١٢٣) وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ
ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً
الصفحه ٨٨ : فى أكثر الأمور فإن جملة التواريخ والأخبار التى كانت
وستكون إلى منقرض العالم أو هى كائنة واقعة اليوم
الصفحه ١٩ :
والفن (١) الثانى ـ فى إبطال تفصيل مذاهبهم من عقائد تلقوها من
الثنوية والفلاسفة وحرفوها عن أوضاعها
الصفحه ٩٥ :
ويبلغه رتبة
العلماء ، ومصلحته تختلف بكثرة التكرار وقلته ، ورفعه صوته فيه وخفضه. فإن أخطأ فى
الصفحه ٨٧ : ، وأن الأشياء تابعة للاعتقادات ، فما يعتقد فيه الوجود فهو موجود فى حق ذلك
المعتقد ، وما يعتقد فيه العدم
الصفحه ٤٧ :
بعد بعض فيكمل فى
السابع ؛ كما سنحكى معنى قولهم فى : الناطق ، والأساس ، والصامت.
وهذه المذاهب
الصفحه ١٠٥ :
بكذب العلوم
النظرية ؛ فإن العقل إن صدق فى الضروريات ، فما بال عقل السوفسطائية كذب ؛ وما
الفرق بين
الصفحه ٨١ :
يجوز أن يكون جائز
الوجود؟ قلنا : فى تلك المقدمات ، ما اشتمل على رفع هذا بالقوة ؛ فإن كل ما ثبت له
الصفحه ٨٢ :
«لا!» فلم وقع
الخلاف فيه؟ فإن قلتم : خلافه لم يشككنا فى المقدمات فلم يشككنا فى النتيجة؟ فكذلك
خلاف
الصفحه ٨٤ :
بنفسه فى النظريات
، فإن أنكرتم ذلك فقد أنكرتم العقول بديهة ، إذ لم يترشح المدرسون والمعلمون إلا
الصفحه ٨٦ :
معلمهم المعصوم ما
ذا يغنى فى هذين الطرفين؟! أيعرف كافة الخلق نصوص أقاويله ، وهم فى أقصى الشرق