الصفحه ١٧ :
الباب الأول
فى الإعراب عن المنهج
الّذي استنهجته فى هذا الكتاب
لتعلم أن الكلام
فى التصانيف
الصفحه ٣٢ :
المسائل وعن
المتشابه من الآيات وكل ما لا ينقدح فيه معنى معقول. فيقول فى معنى المتشابه : ما
معنى
الصفحه ٣٧ :
(السابع) ألا يطول الداعى إقامته ببلدة واحدة ، فإنه ربما اشتهر أمره
وسفك دمه ، فينبغى أن يحتاط فى
الصفحه ٥٢ : الضلال أن يمعن فى المطعومات المضرة إلى أن تتداعى به إلى الهلاك.
فإن قيل : قد
نقلتم مذاهبهم ، وما ذكرتم
الصفحه ٥٦ : أن يطول فى تفهم الأمور التطويل الّذي عرف فى القرآن والأخبار وبين أن تقول :
ما أريد إلا الظاهر؟ فإن
الصفحه ٦٣ :
يدخل العقل دماغا
فيه التصديق بالمعصوم ؛ وقوله : «إذا ولغ الكلب فى إناء أحدكم فليغسله سبعا
الصفحه ٨٥ :
المستمعين ، فإن
الخلق فى عصر النبي صلىاللهعليهوسلم انقسموا إلى من شاهد فسمع وتحقق وعرف ، وإلى
الصفحه ١٠١ : ؛ فالجواب من وجهين : أحدهما أنه إنما يدعى ذلك بطريق الحلول (١) ويزعم أن ذلك توارث فى نسبهم ؛ وقد استمر ذلك
الصفحه ١٢٦ : ، ونقل المنازعة فى الإمامة من الأنصار وقول قائلهم : «أنا
جذيلها المحكك وعذيقها المرجب» (١) والدواعى على
الصفحه ١٤٣ :
فى سائر أصناف
الكفار إلا اليهود والنصارى لأن ذلك تخفيف فى حقهم لأنهم أهل كتاب أنزله الله
تعالى على
الصفحه ١٥٥ :
أنه لو تصرم عليهم
لحظة لا إمام لهم فربما هجم عليهم حادثة ملمّة وارتبكوا فى حادثة عظيمة تتشتت فيها
الصفحه ١٥٦ :
فى حق واحد لم تبق
ريبة فى ثبوتها للثانى ، والمسالك الدالة على إبطال الإمامة التى تدعيها الباطنية
الصفحه ٣٥ :
حجة نذرا واجبا ،
ماشيا حافيا. وإن خالفت ذلك فكل ما تملكه فى الوقت الّذي تحلف فيه صدقة على
الفقرا
الصفحه ٥٤ : يصير حيوانا ، ثم يصير نطفة .. فهذا الاعتدال للنطفة على الخصوص. قلنا : ومن
أين عرفتم أنه ليس فى مقدور
الصفحه ٩١ : المعصوم فيه!
وأما الصورة التى ليست منصوصة فيجتهد فيها الرأى ، إذ المعصوم لا يغنى عنها شيئا ،
فإنه بين أن