الصفحه ٩٩ : مختف ، وأنا ننتظر
ظهوره فى أوانه ، وعند هذا نقول : بم عرفت الباطنية بطلان مذهب الإمامية فى هذه
القضية
الصفحه ١٠٠ :
مع سوسه وصاحب سره
، وحوله جماعة من أعدائه ، فيفزع من إظهار السر وإفشائه ، ويرى المصلحة فى إخفائه
الصفحه ١٠٢ : الروافض ذلك فى على رضى الله عنه وزعموا أنه الإله (١). وكان ذلك فى زمانه حتى أمر بإحراقهم بالنار ، فلم
الصفحه ١٠٧ : كانت العقول
تضطر على البديهة إلى ذكرها وكانت تتسارع إلى التصديق له فى دعاويه؟ ولم ترك طوائف
الخلق
الصفحه ١١٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم!؟ فمتى قالوا للمسترشد المتشكك : إياك ونظر العقل وتأمله
فإن فيه خطر
الصفحه ١٤١ :
الفصل الثانى
فى أحكام من قضى بكفره منهم
والقول الوجيز فيه
أن يسلك بهم مسلك المرتدين فى النظر
الصفحه ١٤٦ : (١) فإنما ورد فى أصناف من الكفار دينهم أنه لا يجوز التصريح
بما يخالفه ، وأن من التزم الإسلام ظاهرا صار تاركا
الصفحه ١٤٩ :
المستحلف مراعاة
للحقوق وصيانة لها بحكم الضرورة الداعية إليه وذلك فى المحق فى التحليف الموافق
للشرع
الصفحه ١٦٦ :
القول فى الصفة الثانية
وهى الكفاية
ومعناها التهدّى
لحق المصالح فى معضلات الأمور ، والاطلاع على
الصفحه ١٧٣ :
اختلف الناس فى أن
أهل الاختيار لو عقدوا عقد البيعة للمفضول وأعرضوا عن الأفضل هل تنعقد الإمامة مع
الصفحه ١٧٧ :
وطهارته فى أن
يطهر عن حب الدنيا لقوله صلىاللهعليهوسلم : «حب الدنيا رأس كل خطيئة» (١) ، وهذا هو
الصفحه ١٩٠ :
وهذا الخطر ثابت
فى أن يفرق الأمير بين نفسه وبين رعيته فى الترفّه بالمباحات ، فقد روى أن رسول
الله
الصفحه ٢٠٥ :
الفصل الثانى : فى
أحكام من قضى بكفره منهم................................ ١٤١
الفصل الثالث : فى
الصفحه ١١ : الخطر فى هول المواقف
، لو لا ترصده لرحمته بوعده السابق السالف ؛ المنعم الّذي إن يردك بخير فليس لفضله
راد
الصفحه ١٣ :
الخادم (١) فى تصنيف كتاب فى الرد على الباطنية مشتمل على الكشف عن
بدعهم وضلالاتهم ، وفنون مكرهم