الصفحه ١٤٠ : على الفرق فى باب الرد عليهم فى مذهبهم
بوجهين آخرين : أحدهما أن الألفاظ الواردة فى الحشر والنشر والجنة
الصفحه ١٦٢ :
الاكتساب فيها
مزيدا ، فأما الست الخلقية فلا شك فى حضورها ، ولا تتصور المجاحدة فى وجودها :
الأولى
الصفحه ٩٠ : ، لأن المعتقد له تقليدا أو سماعا من أبويه مستغن
عن المعلم كما سبق ، والمتردد فيه ما ذا يغنى عنه المعصوم
الصفحه ١٠٤ :
عقله. فإذا ليس
يبين لنا صدقهم فى نسبتهم هذه الدعوى إلى صاحبهم ، وهى مقدمتهم الأخيرة.
فإن قيل
الصفحه ١١٣ :
المعارضة فتقول : والصائرون إلى الافتقار إلى معلم معصوم اختلفوا فى
ذلك المعصوم ، فقالت الإمامية
الصفحه ١١٤ :
لزوم الوحدة ،
وانقسما فى الحق والباطل. وإذا قلنا : الخمسة والخمسة عشرة ، أم لا؟ فقولنا : لا ،
نفى
الصفحه ١٣٤ : المقالات ، فلا! وهذا إنما يقتصر على تضليله وتبديعه إذ لم
يعتقد شيئا مما حكينا من مذهبهم فى الإلهيات وفى
الصفحه ١٧٢ :
عليها ، والدليل
إما نص من صاحب الشرع ، وإما النظر فى المصلحة التى طلبت الإمامة لها ولم يرد النص
من
الصفحه ١٤ :
المنطق فى
مجادلاتهم يدندنون. ولقد طال تفتيشى عن شبه خصمه لما تقدر على قمعه وخصمه ، وفى
مثل ذلك
الصفحه ٢٤ :
وأما البابكية فاسم لطائفة منهم بايعوا رجلا يقال له بابك الخرمى (١) ، وكان خروجه فى بعض الجبال
الصفحه ١١٠ :
ظنا ، ويكتفى
بالظن فى ذلك القبيل والفن ، وسواء كان ذلك فى الفقهيات وأمور الآخرة أو صفات الله
فليس
الصفحه ١٢٧ :
ولا بالحاجة فيه
إلا النظر والاستدلال والتأمل فإنكم تبطلون طرق النظر ، فلا تستقيم هذه المقابلة
منكم
الصفحه ١٣٠ : ، ممكن ، فإنه لا تقليد فيه ، وإنما المتبع وجه الدليل. وأما السمعيات
فمسندها سماع : إما متواتر ، وإما آحاد
الصفحه ١٣٨ :
أن المصلحة الداعية إلى التمثيل للذات والآلام بالمألوف منها عند العوام كالمصلحة
فى الألفاظ الدالة على
الصفحه ١٤٧ : (٢) الكفر والغىّ ، ولو سئلوا عن السبب فى تبديل الدين وإيثار
الحق المبين على الباطل لم يعرفوا سببا إلا موافقة