الصفحه ١٢٧ : .
فإن قيل : انشقاق
القمر من الآيات العلوية والبراهين السماوية ـ فكيف يتصور أن يختص بمشاهدته عدد
دون عدد
الصفحه ١٤ : وتفصيلا.
الباب
الخامس : فى تأويلاتهم
لظواهر القرآن واستدلالهم بالأمور العددية (٢) ، وفيه فصلان : الفصل
الصفحه ٨٨ : . وهكذا مساحات الجبال والبلاد وعدد
الحيوانات فى البر والبحر وعدد الرمل ، فهذه كلها فيها حق وباطل. ولا حاجة
الصفحه ١٢٦ : والقرائن
ولم يتأملها حق التأمل لم يحصل له العلم. وأما أنتم فلا تقنعون فى خبركم بالنقل من
عدد دون عدد
الصفحه ١٥٨ : الترجيح بالكثرة فى ذلك عند تقابل العدد وتقاربهم ، فكيف إذا أطبق كل من
شرقت عليهم الشمس شارقة وغاربة ، لم
الصفحه ٣٠ : الحدس ، ذكى الخاطر فى تعبير الظواهر وردها
إلى البواطن ؛ إما اشتقاقا من لفظها ، أو تلقيا من عددها ، أو
الصفحه ٣٩ : السموات والأرض رب العالمين (١) ؛ وهم خلق كثير لا يحصرهم عدد ولا يحويهم بلد ؛ فلا ينبغى
أن يكثر التعجب من
الصفحه ٥٩ :
الباب الخامس
فى إفساد تأويلاتهم للظواهر الجلية واستدلالاتهم
بالأمور العددية وفيه فصلان
الصفحه ٧١ : وإجلالا لبنى العباس عن المعارضة
بهم ؛ وقل : عدد السموات السبع والنجوم والأسبوع دال على معاوية ويزيد ثم
الصفحه ١٠٣ : جملة خواص الخواص ، فالذين
يسمعون عنه لا يبلغون عدد التواتر ؛ وإن بلغوا فكلهم إن انتشروا لم يكن فى بلدة
الصفحه ١١٥ :
المتفقين فى مذهب
والمختلفين فيه ، فرأوا مفارقة الباطل للكثرة المضافة إلى عدد الأجوبة فى مسئلة
الصفحه ١٥٧ :
عدد من أهل بلدة
واحدة من متّبعى الإمامة العبّاسية ، فكيف إذا قيسوا بأهل ناحية أو بأهل إقليم أو
الصفحه ١٥٩ : ،
وقولهم إن الاختيار باطل لأنه لا يمكن اعتبار كافة الخلق ولا الاكتفاء بواحد ، ولا
التحكم بتقدير عدد معين
الصفحه ١٦٠ : أشكل على جميع جماهير النظار
من تعيين المقدار فى عدد أهل الاختيار ، إذ لم نعين له عددا ، بل اكتفينا بشخص
الصفحه ٢٠٤ : ........................................................... ٥١
الباب
الخامس : فى إفساد تأويلاتهم للظواهر الجلية واستدلالاتهم بالأمور العددية........ ٥٩
الفصل