الصفحه ١١ : الدنيا أرذالا وأشرافا ،
وقربهم فى حقائق الدين ارتباطا وانحرافا وجهلة وعرافا ؛ وفرقهم فى قواعد العقائد
الصفحه ١٣ :
المسارعة إلى الإذعان والامتثال فى حقى من فروض الأعيان ، إذ يقل على بسيط الأرض
من يستقل فى قواعد العقائد
الصفحه ٢٢ : بدعوى الباطن على حسب ما يوجب الانسلاخ عن قواعد الدين ، إذ سقطت الثقة
بموجب الألفاظ الصريحة فلا يبقى
الصفحه ١٢٨ : قواعد الدين ؛ ولولاه لما حصلت الثقة بأخبار التواتر ،
ولما عرفنا شيئا من أقوال رسول الله
الصفحه ١٤٥ : بحقها ، وحسابهم
على الله». ـ وهذا الحديث أصل من أصول الإسلام وقاعدة من قواعده.
(٢) فرقا : خوفا
الصفحه ١٧٣ : تخرم بسببه قواعد الإمامة. وهذا تقدير تسامحنا
به من وجهين :
أحدهما : تقدير قرشى مجتهد مستجمع
الصفات
الصفحه ١٧٨ :
ألف ليلة لعدّ
سفيها خارجا عن حزب العقلاء. فالدنيا معشوقة كلّفنا الصبر عنها مدة يسيرة ، ووعدنا
الصفحه ٧٦ : حصر له وهو كل ما سوى العشرة مما فوقها
أو تحتها. والوحدة لازمة مذهب التعليم ، فإنه اجتمع ألف ألف على
الصفحه ١١٥ : كانوا ألف ألف ، قلنا : والناظرون إذا أجمعوا على النظر فى الدليل
وعلى تعيين دليل واحد فى كل مسألة ووقفوا
الصفحه ١٥١ : وعلق بالحنث لزوم مائة
حجة وصيام مائة سنة وصلاة ألف ألف ركعة والتصدق بألف دينار وما جرى هذا المجرى
الصفحه ١٧٧ : نفسه ثم يخلى بينه وبينه ألف ليلة ـ فكيف
لا يسهل عليه الصبر ليلة واحدة لتوقع التلذذ بمشاهدته ألف ليلة
الصفحه ٩٤ : جاز ذلك فلا بأس
بفوات الإمكان. كيف ولا يقدر كل زمن (١) مدبر لا مال له على أن يقطع ألف فرسخ ليسأل عن
الصفحه ١٣٩ : » (١) ـ إلى غير ذلك من أخبار لعلها تزيد على ألف ، وأنتم تعلمون
أن السلف الصالحين ما كانوا يؤولون هذه الظواهر
الصفحه ١٨٤ : تعدل تسعين ألف صلاة». وروى ابن عباس
أيضا أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «الإسلام والسلطان أخوان توأمان لا
الصفحه ١٩٣ : هارون : ما
سماك هامان إلّا وجعلنى فرعون ، فقال له هارون : هذا مهر والدتى ألف دينار تقبلها
منى. فقال : يا