الصفحه ١٧٣ :
اختلف الناس فى أن
أهل الاختيار لو عقدوا عقد البيعة للمفضول وأعرضوا عن الأفضل هل تنعقد الإمامة مع
الصفحه ١٧٧ :
وطهارته فى أن
يطهر عن حب الدنيا لقوله صلىاللهعليهوسلم : «حب الدنيا رأس كل خطيئة» (١) ، وهذا هو
الصفحه ٢٠٥ :
الفصل الثانى : فى
أحكام من قضى بكفره منهم................................ ١٤١
الفصل الثالث : فى
الصفحه ١٣ :
الخادم (١) فى تصنيف كتاب فى الرد على الباطنية مشتمل على الكشف عن
بدعهم وضلالاتهم ، وفنون مكرهم
الصفحه ١٥ :
الباب
السادس : فى إيراد
أدلتهم العقلية على نصرة مذهبهم والكشف عن تلبيساتهم التى زوقوها بزعمهم فى
الصفحه ٢٩ :
الباب الثالث
فى درجات حيلهم ، وسبب الاغترار بها
مع ظهور فسادها وفيه فصلان
الفصل الأول
الصفحه ٥٥ : ؛ ولو لم
يشاهدوا خلق آدمى من نطفة لأنكروا إمكانه. فالبعث مع ما قبله فى ميزان العقل على
وتيرة واحدة
الصفحه ٧٦ : مذهبنا ؛ إلا أنكم أبيتم لأنفسكم منصب التعليم ، ولم تستحيوا من خصمكم المعارض
لكم المماثل فى عقله لعقلكم
الصفحه ٧٧ : » (١). قالوا : وما كانوا إلا على الاتباع والتعليم فى كل ما شجر
بينهم ، وتحكيم الرسول ـ عليهالسلام ـ فيه لا على
الصفحه ٧٩ :
الحسابية منكر فما ذا يقال له؟ أو ليس يسفه فى عقله ويقال له : هذا يدل على قلة
بصيرتك بالحسابيات. فإن الناظر
الصفحه ٩٦ :
وأما (المقدمة الرابعة) وهى قولهم : إذا بطلت معالجته فى نفسه بطريق النظر ثبت وجوب
التعلم من غيره
الصفحه ١٠٨ :
المعرفة إلا فى
مسألتين : إحداهما وجود الصانع الواجب الوجود المستغنى عن الصانع والمدبر ؛
والثانية
الصفحه ١٣٦ : تثنيته (١) أو شيئا مما يوجب التكفير فكفره بناء على هذا الظن فهو
مخطئ فى ظنه المخصوص بالشخص ، صادق فى
الصفحه ١٤٨ :
الفصل الرابع
فى حيلة الخروج عن أيمانهم وعهودهم
إذا عقدوها على المستجيب
فإن قال لنا قائل
: ما
الصفحه ١٥٧ :
بكافة من على وجه الأرض من منتحلى الإمام! أفيتمارى المنصف فى أن الغلاة من
الباطنية على أهل الحق لو جمع