الصفحه ٨٣ :
كم يغلط الإنسان
فى الحساب ثم يتنبه! وإذا تنبه أدرك التفرقة ضرورة بين حالة الإصابة والخطأ.
فإن
الصفحه ١٠٣ : فيها ، ولا نسلم أن صاحبهم يدعى لنفسه
العصمة ، فإنا لم نسمعه البتة ، ولم يتواتر إلينا من لسان من سمعه
الصفحه ١٤٢ : إيجاف الخيل والركاب فهو فىء ، كمال المرتد ، فيصرفه إمام الحق على مصارف
الفيء على التفصيل الّذي اشتمل
الصفحه ١٦٧ :
متانة الدين
ونقاية الرأى وممارسة الخطوب ومقاساة الشدائد فى طوارق الأيام ، ورزانة العقل
والعطف على
الصفحه ١٧٠ :
السلام بأموال
استفرغ فيها الخزائن ، وأفاض عليهم من ضروب التشريفات والإنعام ما يخلد ذكره على
مكرّ
الصفحه ٢٣ : ألقيته إليك ، ولا تفشى سرى أيضا.
فالتزم حمدان سره
، ثم اندفع الداعى فى تعليمه فنون جهله حتى استدرجه
الصفحه ٢٦ :
الفصل الثانى
فى بيان السبب الباعث لهم على نصب هذه الدعوة
وإفاضة هذه البدعة
مما تطابق عليه
الصفحه ٤٨ :
فى العلم ،
والمأذون ـ وإن كان دونه ـ فلا بأس بعد أن يكون عالما على الجملة ؛ وكذلك الجناح.
ثم
الصفحه ٧٣ :
الباب السادس
فى الكشف عن تلبيساتهم التى زوقوها بزعمهم فى
معرض البرهان على إبطال النظر
الصفحه ١٢٩ :
الفصل الثانى
فى إبطال قولهم إن الإمام لا بدّ أن يكون معصوما من
الخطأ والزلل والصغائر والكبائر
الصفحه ١٣٥ :
اعتقد فى غير
معصوم أنه معصوم ـ كيف يحكم بكفره؟ نعم يحكم بحماقته واعتقاده أمرا يكاد يخالف
المشاهد
الصفحه ١٥٠ : لو قال : والله لأشربن ماء هذه الإداوة
(٢) ، ولا ماء فيها ؛ إن اليمين لا تنعقد لأنه لا وجود لمتعلق
الصفحه ١٥١ : بأيمان صريحة بالله وبتعليق الطلاق والعتاق فى
مماليكه الموجودين وزوجاته وفيما سيملك من بعد إلى آخر عمره
الصفحه ١٥٣ :
الباب التاسع
فى إقامة البراهين الشرعية على أن الإمام القائم
بالحق الواجب على الخلق طاعته فى
الصفحه ١٩٢ : به رعيته. وإياك أن ترتع فترتع عمالك فيكون مثلك عند الله مثل بهيمة نظرت إلى
خضرة من الأرض فرتعت فيها