الصفحه ١٥٤ : فساد كل
مذهب يتداعى إلى هذه العظائم من مهمات الدين وفرائضه ؛ إلا أن تقرير ذلك متوعر ،
وترتيبه مع
الصفحه ١٧٩ :
وفى الحديث أن
الله تعالى قال لعبسى بن مريم : «عظ نفسك ، فإن اتعظت فعظ الناس ، وإلا فاستحى منى
الصفحه ١٨٤ :
إذا خرج منه حتى
يعود إليه ؛ ورجلان تحابا فى الله فاجتمعا على ذلك وتفرقا عليه ؛ ورجل ذكر الله
خاليا
الصفحه ٨ : وأوحد أقرانه ، وكان الطلبة
يستفيدون منه ، ويدرس لهم ويرشدهم ، ويجتهد فى نفسه ، وبلغ به الأمر إلى أن أخذ
الصفحه ٢٩ : تفصيل
كل مرتبة من هذه المراتب ، ففى الاطلاع على هذه الحيل فوائد جمة لجماهير الأمة.
أما الزرق
الصفحه ٣٧ : على ما سنحكى من
معتقده.
وأما حيلة التلبيس ـ فهو أن يواطئه على مقدمات يتسلمها منه مقبولة الظاهر
الصفحه ٣٨ : قيل : ما
جليتموه من العظائم لا يتصور أن يخفى على عاقل ، وقد رأينا خلقا كثيرا وجمّا غفيرا
من الناس
الصفحه ٥٤ : مشاهدة الأحوال؟ وهل لكم فى إبطال
غيره مستند سوى عدم المشاهدة؟! ولو لم تشاهدوا خلق الإنسان من نطفة لنفرت
الصفحه ٧٥ : نصابه وينجلى الشك عن قلوب المؤمنين رحمة من الله ولطفا ،
حتى إن فرض شخص يدعى لنفسه ذلك فلا يذكره إلا فى
الصفحه ٧٧ :
السابق فإنه كان
قاطعا بمثل قطعة الآن! فليت شعرى من أين يأمن الانخداع وأنه سيتنبه لأمر يتبين به
أن
الصفحه ٧٨ :
بطلان النظر بالنظر فقد تناقض كلامه ، وهذا لا مخرج منه أبد الدهر ، وهو وارد على
كل باطنى يدعى معرفة شي
الصفحه ٨١ : متغيرا ولا متحيزا ـ إلى سائر ما
يتبع ذلك ويثبت كل واحد منها بمقدمات لا شك فيها ، وتكون النتيجة بعد حصولها
الصفحه ٩٨ :
لظى (١) ، والّذي بلغ ، وأسلم فى درجات العلى ، والّذي مات طفلا من
غير إسلام ومقاساة عبادة بعد
الصفحه ١٢٥ : عن عليّ ـ رضى الله عنهما ـ تمسكوا
فى نصرته بألفاظ محتملة نقلها آحاد ، كقوله عليهالسلام : «من كنت
الصفحه ١٥٠ :
يرجع إلى من قصده المحلف لأنه عدو الله لا وليه ، فأمّا إذا عين شخصا بالإشارة أو
عرّفه باسمه الّذي يعرف