الصفحه ١٨٩ :
قال : «رجلان من
أمّتى لا تنالهما شفاعتى : إمام ظلوم غشوم ، وغال فى الدين مارق منه». وروى أبو
سعيد
الصفحه ١٩٠ : الله عنه أنه قال : «ويل لديان أهل الأرض
من ديّان أهل السماء ، يوم يلقونه ، إلا من أمر بالعدل وقضى بالحق
الصفحه ١٩٥ : الصدقة أزكى؟ قال : «صدقة على السائل الناس ، وجهد
المقل ليس فيها منّ ولا أذى». قال : فأى القول أعدل؟ قال
الصفحه ١٢ : يجعلنا من ضلال الباطنية الذين يظهرون باللسان إقرارا ، ويضمرون فى الجنان
تماديا وإصرارا ، ويحملون من
الصفحه ٤٣ :
يعتريها من الشبهات ويتطرق إلى النظار من الاختلافات ، وإيجاب لطلب الحق بطريق
التعليم والتعلم ، وحكم بأن
الصفحه ٤٤ :
عنهم فى الخلع
والسلخ لا يظهرونه إلا مع من بلغ الغاية القصوى بل ربما يخاطبون بالخلع من ينكرون
معه
الصفحه ٦٨ :
الفصل الثانى
فى استدلالهم بالأعداد والحروف
هذا فن من الجهالة
اختصت به هذه الفرقة من بين الفرق
الصفحه ٦٩ : فإنها الطبائع
الأربع ، وأما الجواهر الثلاثة فدالة على جبريل وميكائيل وإسرافيل من الروحانيات ؛
ومن
الصفحه ٧٦ :
منى ، فإن قلتم
ذلك فقد ناقضتم قولكم بإبطال التعليم ، إذ أمرتم بالتعليم وجعلتم التعليم طريقا ،
وهو
الصفحه ١٠٣ : فيها ، ولا نسلم أن صاحبهم يدعى لنفسه
العصمة ، فإنا لم نسمعه البتة ، ولم يتواتر إلينا من لسان من سمعه
الصفحه ١٠٥ : ينكر الحسابيات من العلوم ؛ فإنه لا يشككنا فى
البراهين الحسابية وإن كان البليد لا يفهم ، ومنكر النظر
الصفحه ١٠٦ :
(الاعتراض الثانى) أن يقال لهم : أنكرتم من خصومكم تصديق العقل فى نظره
واخترتم تكذيبه ، فبما ذا
الصفحه ١١٦ : . فيحيرون عقول العوام به ويخيلون أنه من خاصة مذهب
مخالفيهم ، والعامى المسكين متى يتنبه لانقلاب ذلك عليه فى
الصفحه ١٢٩ :
الفصل الثانى
فى إبطال قولهم إن الإمام لا بدّ أن يكون معصوما من
الخطأ والزلل والصغائر والكبائر
الصفحه ١٤١ :
الفصل الثانى
فى أحكام من قضى بكفره منهم
والقول الوجيز فيه
أن يسلك بهم مسلك المرتدين فى النظر