الصفحه ١٧٦ :
الْمُؤْمِنِينَ) [الأنعام : ٢٧] ،
ويقول : (فَهَلْ لَنا مِنْ شُفَعاءَ
فَيَشْفَعُوا لَنا أَوْ نُرَدُّ
الصفحه ٢٣ :
متوجه إليها؟ قال
: أمرت أن أدعو أهلها من الجهل إلى العلم ، ومن الضلال إلى الهدى ، ومن الشقاوة
إلى
الصفحه ٣٢ :
المسائل وعن
المتشابه من الآيات وكل ما لا ينقدح فيه معنى معقول. فيقول فى معنى المتشابه : ما
معنى
الصفحه ٧١ : !
فنقول : هو السر الّذي لا يطلع عليه إلا ملك مقرب ، فإنه يبنيه على أن اسم خليفته
أربعة حروف وهو : عتيق
الصفحه ١٢٢ :
اليوم! ولكنا مع الاستغناء عن الإيضاح لفساد دعواهم ، ننبه على ما فيه من العسر
والاستحالة ونقول : مدعى
الصفحه ١٢٧ :
ولا بالحاجة فيه
إلا النظر والاستدلال والتأمل فإنكم تبطلون طرق النظر ، فلا تستقيم هذه المقابلة
منكم
الصفحه ١٤٠ :
والمتمكنين إلى
غير ذلك من نفى صفات التشبيه لرأوا ذلك عين التوحيد والتنزيل ، ولو أنكر الحور
والقصور
الصفحه ١٢ : يجعلنا من ضلال الباطنية الذين يظهرون باللسان إقرارا ، ويضمرون فى الجنان
تماديا وإصرارا ، ويحملون من
الصفحه ١٠٦ :
(الاعتراض الثانى) أن يقال لهم : أنكرتم من خصومكم تصديق العقل فى نظره
واخترتم تكذيبه ، فبما ذا
الصفحه ١٤١ : وإن كان مسلما ؛ إلا أنه إذا أدبر وولى لم يتبع مدبرهم
ولم يوقف على جريحهم ، أمّا من حكمنا بكفرهم فلا
الصفحه ٣٧ :
(السابع) ألا يطول الداعى إقامته ببلدة واحدة ، فإنه ربما اشتهر أمره
وسفك دمه ، فينبغى أن يحتاط فى
الصفحه ٥٤ :
فإن قيل : المزاج
إذا فسد لا يعود معتدلا إلّا بأن تنحل أجزاء الجسم إلى العناصر ثم تتركب ثانيا ،
ثم
الصفحه ١٥٦ : المشرق وفى أقصى المغرب حتى تطوّق الطاعة له
والانقياد لأمره كلّ من على بسيط الأرض إلّا شرذمة الباطنية
الصفحه ٢٥ : التعليم من الإمام المعصوم ، وأنه لا مدرك للعلوم إلا
التعليم.
ويقولون فى مبتدأ
مجادلتهم : الحق إما أن
الصفحه ٨٠ : المستقيمة من مركز الدائرة إلى المحيط مماثلة ،
وغيرها من المقدمات.
المثال العقلى الإلهي : وهو أنا إذا
أردنا