الصفحه ١١٣ : ، واختلفوا فى تعيينه حتى اعتقد فريق أن الملقب بالحاكم (١) هو حي بعد. وقال آخرون ذلك فى غيره ، إلى نوع من
الصفحه ١٣٥ : من الأحوال وأمرا لا يدل عليه نظر العقل ولا ضرورته.
فإن قيل : فلو
اعتقد معتقد فسق أبى بكر وعمر رضى
الصفحه ١٣٨ :
بشر» (١). وكل ما يدرك من الجسمانيات فقد خطر على قلب بشر أو يمكن
إخطاره بالقلب.
وزعم هذا القائل
الصفحه ١٤٣ : يشترط الإسلام فى جميعها ، فمن حكم بكفره من
جملتهم لم تصح منه هذه الأمور ، بل لا تصح عبادتهم ولا ينعقد
الصفحه ١٥١ : بأيمان صريحة بالله وبتعليق الطلاق والعتاق فى
مماليكه الموجودين وزوجاته وفيما سيملك من بعد إلى آخر عمره
الصفحه ١٦١ :
فلينظر الناظر إلى
مرتبة الفريقين إذا نسبت الباطنية أنفسها إلى أن نصب الإمام عندهم من الله تعالى
الصفحه ١٦٥ :
الباطنية عند
إيراد هذا السؤال ما جرى لعلىّ ـ رضى الله عنه! ـ من اضطراب الأحوال وتخلف أشياعه
عنه فى
الصفحه ١٨٢ : بن مالك : عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من أصبح وهمه غير الله تعالى فليس من الله فى
شي
الصفحه ١٩٨ : أنك فى كل يوم يخرج عنك ،
وفى كل ليلة تأتى عليك لا تزداد من الدنيا إلا بعدا ، ومن الآخرة إلا قربا
الصفحه ١٧ : من الأقسام
فائدة وآفة.
وأما المقام الأول
فالغرض ـ فى الغوص والتحقيق والتعمق فى أسرار المعانى إلى
الصفحه ١٨ :
المحققون ، ولا عن
كلمات إقناعية يستفيد منها المتوهمون ، فإن الحاجة إلى هذا الكتاب عامة فى حق
الصفحه ٢٣ :
متوجه إليها؟ قال
: أمرت أن أدعو أهلها من الجهل إلى العلم ، ومن الضلال إلى الهدى ، ومن الشقاوة
إلى
الصفحه ٢٤ : للإمامة فى ذلك العصر ، فصلب بابك
وصلب أفشين بإزائه (٢).
وقد بقى من
البابكية جماعة يقال إن لهم ليلة يجتمع
الصفحه ٣٢ :
المسائل وعن
المتشابه من الآيات وكل ما لا ينقدح فيه معنى معقول. فيقول فى معنى المتشابه : ما
معنى
الصفحه ٣٥ : تتزوجها فى قابل فهى طالق ثلاثا بتة إن
خالفت شيئا من ذلك ، وإن نويت أو أضمرت فى يمينى هذه خلاف ما قصدت فهذه