الصفحه ٣٤ : والكبار ؛
ولا تظهر من ذلك قليلا ولا كثيرا تدل به عليه ، إلا ما أطلقت لك أن تتكلم به أو
أطلق لك صاحب الأمر
الصفحه ٦١ : إلا بعين الظاهر دون عين الباطن ؛ ويأجوج
ومأجوج : هم أهل الظاهر.
هذا من هذيانهم فى
التأويلات حكيناها
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوسلم فى قول : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله. فمن صدّق بذلك
سبقا إليه من غير منازعة ومجادلة قنعنا منه
الصفحه ١٤٧ :
وباطنه يوافق
الظاهر فيما يتعاطاه من التزام وإعراض ، ولذلك ترى من يسبى من العبيد والإماء من
بلاد
الصفحه ٥٥ :
الْإِنْسانَ
مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ...) إلى قوله (... تُبْعَثُونَ) (١) فأطبق الخلق على التصديق
الصفحه ١٠٢ : إلا ربها». فبهذا يبين أن بطلان هذا
المذهب ليس بضرورى ، ولكنه ضرب من الحماقة ، ويعرف بطلانه بالنظر
الصفحه ١٢٦ : ندّعى التواتر الّذي يوجب العلم
الضرورى إلا فى القرآن ؛ أمّا ما عداه من هذه المعجزات فلو نقلها خلق كثير
الصفحه ٦٤ : كَثِيرَةٍ) [الواقعة : ٣٠ ـ ٣٢]
إلا المفهوم منه فى اللغة ـ فكذا سائر الألفاظ ؛ ثم مع علمه بذلك كان يؤكده
الصفحه ٨٣ : قال قائل من
الباطنية : نحن ننكر النظر جملة ، وما ذكرتم ليس من النظريات فى شيء ، بل هى
مقدمات ضرورية
الصفحه ١٣٥ : من الأحوال وأمرا لا يدل عليه نظر العقل ولا ضرورته.
فإن قيل : فلو
اعتقد معتقد فسق أبى بكر وعمر رضى
الصفحه ١٤٣ :
بلغ طولب بالإسلام ، وإلا قتل ولم يرض منه بالجزية ولا الرق ، وقيل إنهم كالكفار
الأصليين إذا ولدوا على
الصفحه ١٧ : يتفطن لمغاصاته إلا المحققون. وأما سلوك مسلك التساهل
والاقتصار على فن من الكلام ليستحسن فى المخاطبات
الصفحه ١٠٩ : بالاصطلاح ، ولم يسبق اصطلاح من الخلق على حروف التهجى ، وإن «الر» و«حم
عسق» عبارة عما ذا؟ فالمعصوم أيضا لا
الصفحه ١١٥ : يتوقع رواجه ،
فالحيلة على العوام فى استدراجهم ليست ممتنعة على جماعة من الحمقى قد ادعوا
الربوبية ؛ فكيف
الصفحه ١٣١ : ، والمنتصب لها بنصب
الإمام لا يكون إلا معصوما ، ونعوذ بالله من اعتقاد مذهب يضطر ناصره والذاب عنه
إلى أن يجاحد