الصفحه ٨٦ : إثبات التعليم. فيأخذون التعليم لفظا مجملا مسلما
ثم يفصلونه بأن فيه اعترافا بوجوب التعلم من المعصوم ، فقد
الصفحه ١١٢ : علم الحساب فذكرنا له الغوامض من مقدمات
الحساب من الشكل (القطاع) الّذي هو فى آخر كتاب «أقليدس» فلم
الصفحه ١٣٠ :
وظنية ولكل واحد
من القطع والظن مسلك يفضى إليه ويدل عليه. وتعلم ذلك ممن يعلمه ، ولو من أفسق
الخلق
الصفحه ١٥٣ : عصرنا هذا هو
الإمام المستظهر بالله (١) ، حرس الله ظلاله
والمقصود من هذا
الباب : بيان إمامته على وفق
الصفحه ١٧١ : طاعة ، ولا
ينفك أحد عن تخليط ؛ ولكن من غلبت الطاعات فى حقه المعاصى ، وكانت تسوؤه سيئته
وتسره حسنته فهو
الصفحه ١٧٥ : الكريمة حتى تستمر عليه ، فإن ساعد التوفيق للمجاهدة
فى الاقتدار على وظيفة من هذه الوظائف ولو فى سنة فهى
الصفحه ١٩٤ : المشركين وأنت
مؤمن بالله تعالى من أهل بيت نبيه صلىاللهعليهوسلم ، كيف لا تغلب رأفتك بالمؤمنين!».
وحكى
الصفحه ٥ :
ولسوف ترى عزيزى
القارئ من خلال الكتاب نموذجا رائعا راقيا للعالم ، بكل ما فى كلمة العالم الغيور
من
الصفحه ١٩ :
والفن (١) الثانى ـ فى إبطال تفصيل مذاهبهم من عقائد تلقوها من
الثنوية والفلاسفة وحرفوها عن أوضاعها
الصفحه ٥٧ :
وَلا
مَمْنُوعَةٍ) وبين ما اعتقدوه من اتصال الجواهر الروحانية بالأمور
الروحانية العقلية التى لا
الصفحه ٦٦ : أقبل للسر ولا آمن
عليه ولا أحرى بفهمه والانتفاع به من أهل عصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهذه الأسرار
الصفحه ٩١ : يعترف بأنه أيضا ظانّ والخطأ جائز فى كل ذى ظن ؛ ولا يختلف ذلك
بالأشخاص. فما الّذي يميز ظنه من ظن غيره وهو
الصفحه ١٧٣ : الأفضل انعقدت ولم يجز خلعه لسبب الأفضل ، وأنا من هذا أنشئ
وأقول : إن رددناها فى مبدأ التولية بين مجتهد فى
الصفحه ١٨١ :
بعد.
القول فى الوظائف العملية
وهى كثيرة ،
أولاها وهى من الأمور الكلية : أن كلّ من تولى عملا على
الصفحه ٢٠٢ :
وهذا القدر الّذي
روى من الآثار والأخبار وسير الخلفاء وأئمة الأعصار كاف للمتعظ به وللمصغى إليه فى