الصفحه ١٠٧ :
فإن قيل : الإمام
يعرف من بواطن أسرار الله أمورا إذا ذكرها حصل للمتعلم عند سماعها علم بديهى ضرورى
الصفحه ١٠٨ : : صدق الرسول. ويكفينا فى باقى المسائل أن نتلقاها تقليدا من الرسول صلىاللهعليهوسلم. فهذا القدر الّذي
الصفحه ١٦٤ :
أو أوغر صدورهم ضغينة لم يبالوا بالاتّباع ولم يعرفوا إلا الرجوع إلى ما جبلوا
عليه من طباع السباع
الصفحه ١٨٠ :
بإدراك حاجته من الصيد ، ومتى كان الفارس أخرق وفرسه جموحا أو حرونا وكلبه عقورا
فلا فرسه ينبعث تحته منقادا
الصفحه ١٨٣ :
يأتيك الموت ورعيتك على الباب ينتظرونك وأنت محتجب عنهم!» فقال عمر : «صدقت» ،
فقام من ساعته وخرج إلى الناس
الصفحه ١٩١ :
محرابه يسأل ربّه
تعالى أن يعلّمه صنعة يأكل منها ، فعلّمه صنعة الدروع وألان له الحديد ، فذلك قوله
الصفحه ١٩٣ : يده
فقال : آه من يد ما ألينها إن نجت من عذاب الله يوم القيامة! فجلس وقال : «يا أمير
المؤمنين! استعد
الصفحه ١٩٦ :
أبى حازم وقال : تبعث إلى بذلك الّذي تفطر عليه بالعشاء ، فأنفذ إليه شيئا من
النخالة المقلية. قال : أبل
الصفحه ٢٠١ :
نفسى من فخ أنصبه
بامرأة ، يا موسى! إياك والشح فإنى أفسد على الشحيح الدنيا والآخرة».
وروى عن رسول
الصفحه ٣ : به من شرور أنفسنا وسيئات
أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادى له.
ونشهد أن لا إله
الصفحه ٩ : أكثر
وقته طوال عشر سنين فى عزلة وخلوة ، ومجاهدة للنفس ، واشتغال بتزكيتها وتطهيرها
مما علق بها من الدنيا
الصفحه ١٤ :
ر من الناس يقع
فيه (١)
تظاهرت عليّ أسباب
الإيجاب والإلزام ، واستقبلت الآتى بالاعتناق والالتزام
الصفحه ٢١ : الظواهر مجرى اللب من القشر ، وأنها بصورها توهم عند الجهال الأغبياء صورا
جلية ، وهى عند العقلاء والأذكيا
الصفحه ٤١ :
وسووها على شروط
الجدل وحدود المنطق من حيث الظاهر وغبوا (١) مكامن التلبيس والمغالطة فيها تحت ألفاظ
الصفحه ٦٣ : بولى وشاهدى عدل ، أى لا وقاع إلا بذكر وأنثيين ـ إلى غير ذلك من
الترهات.
والمقصود من ذكر
هذا القدر