الصفحه ٢٧٧ : كَانَ لَكَ عَلَيْهَا سَبِيلٌ فَلَيْسَ لَكَ عَلَى
مَا فِي بَطْنِهَا سَبِيلٌ فَقَالَ عُمَرُ لَوْ لَا
الصفحه ٢٤٤ : الناس بعد النبي ص وتعجب الملائكة من حملاته.
وفضل النبي ص قتله
لعمرو بن عبد ود على عبادة الثقلين
الصفحه ٣٣٨ : ذَلِكَ (٥).
وهو يدل على سوء
أدب عمر حيث كشف سرّ زوجة النبي ص ودل عليها أعين الناس وأخجلها وما قصدت
الصفحه ٣٤٢ : اعتراف منه
صريح بأنه تعمد قول ما ليس في كتاب الله ولا في سنة النبي ص وأنه كان مخطئا فيه ثم
اعتذر بأنه رجا
الصفحه ٣٥٠ :
وَرَوَى أَحْمَدُ
بْنُ حَنْبَلٍ فِي مُسْنَدِهِ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَرَادَ أَنْ
يَرْجُمَ
الصفحه ٢٨٢ :
أجاب قاضي القضاة
بأنه قال ذلك كراهة للمتعة.
وأيضا يجوز أن
يكون ذلك برواية عن النبي ص.
واعترضه
الصفحه ٣٧١ : النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ
ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ) إِلَى قَوْلِهِ (إِنْ تَتُوبا إِلَى
اللهِ) لِعَائِشَةَ
الصفحه ٢٦٩ :
ولكان أهل البيت
الذين حكى الله تعالى عنهم بأنه طهرهم تطهيرا (١) مرتكبين ما لا يجوز.
نعوذ بالله
الصفحه ١٧٩ :
(ع) لأنه تعالى
حكم بالمساواة لنفس رسول الله ص وأنه تعالى عينه في استعانة النبي ص في الدعاء وأي
الصفحه ٣٨٩ : أَبُو
بَكْرٍ فَقَالَ قُمْ يَا أَبَا بَكْرٍ فَاطْلُبْ قُرَّةَ عَيْنَيَّ ثُمَّ قَالَ
قُمْ يَا عُمَرُ
الصفحه ٩٤ : أَقْدامِنا لِيَكُونا مِنَ
الْأَسْفَلِينَ) (١) ولا يعذر بقصر العمر فهو طويل على الكفر لوضوح الأدلة
وظهورها ولا
الصفحه ٤٣٤ :
النَّبِيِّ ص الْمُتَوَاتِرَ لَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ شَيْءٌ وَادْرَءُوا مَا
اسْتَطَعْتُمْ فَإِنَّمَا هُوَ
الصفحه ٢٧٤ : ليكتب كتابا لا يضلون بعده ، فخالف عمر بن الخطاب حتى رفضها».
ما معنى هذا الاختلاف في الحديث؟ وما
معنى
الصفحه ٣٤٠ :
مخالفة النبي ص والله تعالى قد أمر بطاعته وحرم مخالفته ثم كيف يجيب بجواز
المخالفة بعد الموت لا حال الحياة
الصفحه ١٤٥ : : أن عمر أسلم في السنة السادسة بعد
البعثة ، أو بعد ذلك ، وله على الأقل سبع وعشرون سنة.
وأما بعد