الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوسلم
لقد كان فيمن كان قبلكم من بني إسرائيل رجالٌ يكلّمون من غير ان يكونوا أنبياء ،
فإن يكن من أمّتي
الصفحه ٥٣ :
إسرائيل في كثرة الأنبياء. (المؤلف)
(١) ذكروا عن ابن
شهاب قال : كان أبو بكر والحارث بن كلدة يأكلان حريرة
الصفحه ٤٤ :
الكافي ٢ : ص ١٩٧ ، والشيخ في التهذيب ٢ : ص ٣١٣ ، وفي الاستبصار ٢ : ص ٢٤٥ ،
وتوجد في الفقيه ٣ : ٢١٧ ، ٣٦١
الصفحه ١٤ :
طريق الخاصة فقط وهو كاف في حصول الاعتقاد اذا ثبت بطريق صحيح كما هو ثابت كذلك
شريطة ان لا يناهض صحته حكم
الصفحه ٢١ : وجده له ، وترحّم له. فسلام الله عليه
__________________
=وروى الكليني في الكافي قول الصادق
الصفحه ٢٢ : (١).
__________________
(١) أصول الكافي ص
١٦٣ في باب الإشارة والنص على الإمام أبي الحسن الرضا. (المؤلف)
الصفحه ٣٤ : : إنّ
الروافض زعموا أنّ أصحّ كتبهم أربعة : الكافي ، وفقيه من لا يحضره الفقيه ،
والتهذيب ، والاستبصار
الصفحه ٣٥ : الكتب وفي مقدّمها مرآة العقول شرح الكافي للعلّامة المجلسي ،
ويُشاهده كيف يحكم في كل
الصفحه ٤٠ : بخطّ أبي محمد ابن
الحسن بن عليّ.
وفي الكافي
للكليني روايةٌ بخلاف ذلك التوقيع عن الصّادق ، ثمّ قال
الصفحه ٤٣ : من توقيعات الإمام المنتظر في كتابه الكافي الحافل
المشتمل على ستّة عشر ألف حديث ومائة وتسعة وتسعين
الصفحه ٤٥ : الحجّة.
٣ ـ ثمن المغنّية
المسألة معنونة في
الكافي ١ ص ٣٦١ ، وفي التهذيب ٢ ص ١٠٧ ، وفي الاستبصار
الصفحه ٥٨ : ، الهداية له أيضاً ، الكافي ٢ / ٤٤ ، الانتصار للمرتضى ، المراسم لسلّار ،
النهاية للطوسي ، المبسوط له أيضاً