الصفحه ٢٢ : (١).
__________________
(١) أصول الكافي ص
١٦٣ في باب الإشارة والنص على الإمام أبي الحسن الرضا. (المؤلف)
الصفحه ٣٤ : : إنّ
الروافض زعموا أنّ أصحّ كتبهم أربعة : الكافي ، وفقيه من لا يحضره الفقيه ،
والتهذيب ، والاستبصار
الصفحه ٣٥ : الكتب وفي مقدّمها مرآة العقول شرح الكافي للعلّامة المجلسي ،
ويُشاهده كيف يحكم في كل
الصفحه ٤٢ : .
__________________
(١) في المجلد الثالث
من الغدير ، وقد طُبع مستقلاً باعداد صديقنا الشيخ محمد الحسون ضمن هذه السلسلة
الصفحه ٤٨ : جعفر الحميري التي توجد في كتابي الغيبة والاحتجاج فليست هي إلّا
رقاعاً أربعاً ، ذكر الشيخ في الغيبة منها
الصفحه ٦ :
كتاب الغدير :
كتاب يتجدّد أثره
ويتعاظم كلّما ازداد به الناس معرفة ، ويمتدّ في الآفاق صيته كلّما
الصفحه ١٣ : ـ للوقوف على تلك
الشواهد التاريخية ـ الى ما كتبه السيد محمد باقر الصدر رحمهالله
في مقدمة كتاب «تاريخ
الصفحه ١٥ :
، ولا أنَّ الشيعة تُقيم لتلك السورة المزعومة وزناً ، ولا تراها بعين الكتاب
العزيز ؛ ولا تجري عليها
الصفحه ١٦ : كتاب لهم وجدها ، أفهكذا يكون
النقل في الكتب ، ولكن لا عجب «شنشنة أعرفها من أخزم» فكم نقلوا عن الشيعة
الصفحه ٤٦ : أنّه مسلمٌ يتشهد بالشهادتين ، ويؤمن بالله
ورسوله والكتاب الذي أُنزل إليه واليوم الآخر ، أهكذا قرّر أدب
الصفحه ٧ : ضد الشيعة ، فمعظم الأناشيد التي
ردّدها السلف تجد صداها في هذه الرسالة ، وكأن القصد من كتابة الرسالة
الصفحه ٩ : رحمهالله على كتابه الغدير في مواردها ، كما قمت بتخريج المصادر غير
المخرجة ، والإشارة إلى الواسطة التي نقل
الصفحه ١٧ : الرد على البابية والبهائية.
(٢) نقلها وما بعدها
عن الآلوسي في كتاب نسبه إليه كتبها إلى الشيخ جمال
الصفحه ١٨ : ، فهي تستاء إذا ما انتابت أيَّ أحد
منهم نائبةٌ ، ولم تقيّد الأخوة الإسلامية المنصوصة عليها في الكتاب
الصفحه ٢٠ : والأرض.
وأخرج السيد ابن طاوس في كتاب الملاحم ب
٣١ قول أمير المؤمنين : إن رجلاً من ولدي يُصلب في هذا