الصفحه ٧٣ :
وأمّا إذا استعمل
في المعنى الثاني أي فيما يكون وصفاً للشيء بلا علاقة له بشيء آخر فيكتفي بمفعول
الصفحه ٧٧ :
حفص بن غياث ، عن
ابن جريج ، عن أبي الزبير ، عن جابر قال : نهى رسول الله صلىاللهعليهوآله أن
الصفحه ٨٣ : يتمسّكون في ذلك بركام من الأوهام ، ويسخرون من
الذين أظهروا حبّاً لأهل بيت رسول الله الذين أذهب الله عنهم
الصفحه ٨ : يمت للإسلام والمسلمين بوجه من الوجوه بصلة ، له أثره الخاصّ في التدليل على
أنّ للشريعة الإسلامية
الصفحه ١١ : يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٢ : بصلة وليست له ، بل هي ل «متّى» و «يوحنّا» و «مرقس» و «لوقا»
، ولهذا ترى في خاتمتها قصّة قتله المزعوم
الصفحه ٢٠ : الآية الذي جاء فيه قوله (يُسَبِّحُ لَهُ فِيها
بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ) قرينة على أنّ المراد من البيوت هي
الصفحه ٢٢ : إِبْراهِيمُ
الْقَواعِدَ ...) أمر الله أن تُبنى ، وإمّا تعظيمها والرفع من قدرها (١).
وقال القرطبي :
ترفع
الصفحه ٢٦ : الله ، وستبقى آثار أصحاب الكهف بسبب ذلك المسجد (٣).
وقال أبو حيان
الأندلسي : روي أنّ التي دَعت إلى
الصفحه ٢٩ : الاقتراحين من دون أيّ نقدٍ ورد ، وليس صحيحاً قطعاً أن يذكر الله سبحانه
عن هؤلاء المتواجدين على باب الكهف
الصفحه ٣١ : القبر مسجوداً له ، أو مسجوداً عليه أو قِبلة ، ومن المعلوم أنّ
المسلمين لا يسجدون إلّا لله ، ولا يسجدون
الصفحه ٣٨ : سبحانه :
(وَما لَكُمْ أَلَّا
تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ ما
الصفحه ٤١ : ءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ
وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (المائدة / ١٩).
فإنّ ظاهر قوله : (ما جاءَنا
الصفحه ٤٣ : سبيل المؤمنين ، قال سبحانه :
(وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى
الصفحه ٦٤ :
إجماعٍ حجّة؟
والعجب من ابن
بليهد قاضي الحكومة السعودية أيام تدمير آثار رسول الله