الصفحه ٣٤ : شَعائِرَ اللهِ فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ) (الحج / ٣٢).
والاستدلال بالآية
يتوقّف على ثبوت صغرى
الصفحه ٥١ : بموضع قبور الشهداء ، وهم الذين استُشهدوا مع سارية رضي
الله عن جميعهم ، والبسيط المذكور مُسنّم كله للعيان
الصفحه ٥٣ :
الله عنهما ، وهي قبّة مرتفعة في الهواء على مقربة من باب البقيع المذكور وعن يمين
الخارج منه ، ورأس الحسن
الصفحه ١٨ : عَلى أَنْفُسِكُمْ
تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ مُبارَكَةً طَيِّبَةً كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ
الصفحه ٤٠ :
أمراً ممكناً.
أمّا الأوّل ،
فمثل قوله : (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٧٩ :
المصادر التي أوعزنا إليها ترى فيها الاضطراب العجيب ، وإليك صورها :
١ ـ نهى رسول الله
عن تجصيص القبر
الصفحه ١٥ : التأثير الكبير الذي اتّضح للقارئ في التقديم الماضي ، فعلينا
استنطاق كتاب الله حولَ هذا الموضوع حتى نقف على
الصفحه ٤٧ : والقاهرة وبعض آثارها العجيبة : فأوّل ما نبدأ بذكره منها الآثار والمشاهد
المباركة التي ببركتها يمسكها الله
الصفحه ٥٤ : بن أبي طالب رضى الله عنه ، وفي ذلك الموضع ضربه
الشقيّ اللعين عبد الرحمن بن ملجم بالسيف ، فالناس
الصفحه ٥٦ :
بِبَرْزَة ، وهي من أجمل القرى ، وهذا الجبل مشهور بالبركة في القديم لأنّه مصعد
الأنبياء ، صلوات الله عليهم
الصفحه ٥٧ :
الماء حتى عادت
قرارة له ، كلّ ذلك تنزيه من الله تعالى لها.
وبجبل قاسيون
أيضاً لجهة الغرب ، على
الصفحه ٦ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه وحده نستعين وعليه وحده نتوكل
والحمد لله ربّ
العالمين ، والصَّلاة
الصفحه ٢٥ : الكهف ، وأنّهم اعتزلوا قومَهم للحفاظ على عقيدتهم ودينهم ، حتى وافاهم
الأجل وهم في الكهف ، وقد أعثر الله
الصفحه ٣٧ : النبيّ صلىاللهعليهوآله وأقربائه ، ومودّتهم ومحبّتهم فيقول : (وَمَنْ يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ٤٥ :
يقول : وعلى
قبورهم في هذا الموضع من البقيع رخامة مكتوب عليها : بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله