الصفحه ٦٩ :
يكن من أهل اللسان (١).
وقال الذهبي في
ميزان الاعتدال بعد ما مدحه : قال ابن المديني :كان وكيع يلحن
الصفحه ٧١ : : قيل لأبي وائل : أيّها
أحبُّ إليك عليّ أم عثمان؟ قال : كان عليّ أحبّ إليّ ثمّ صار عثمان (١).
ويكفي في
الصفحه ٧٧ : وضعيف دلالةً.
أمّا
الأوّل : فلأنّ جميع
أسانيده مشتملة على رجلين هما في غاية الضعف :
١ ـ ابن جريج
الصفحه ٦ :
اهتماماً كبيراً بالعقيدة الصحيحة لأنّها تشكّل حجر الزاوية في سلوكهم ومناراً
يضيءُ دروبهم وزاداً لمعادهم
الصفحه ٣٢ : الترمذي حديثاً صحيحاً عن النبيّ أنّه علّم رجلاً يدعو فيقول : ... ، وقد
أوردنا نصوص القوم في كتاب «التوسّل
الصفحه ٥٣ :
فيها ثلاثة من
أولاد النبي صلىاللهعليهوسلم ، ويليها روضة العباس بن عبد المطّلب والحسن بن علي رضي
الصفحه ٦٧ :
الفصل الرابع :
ذرائع الوهابية في هدم الآثار
استدلّت الوهابية
بروايات نذكرها واحدةً بعد
الصفحه ٧٦ :
بالدفن تحته؟
ولمّا واجهت
الوهابية عمل الصحابة في مواراة النبيّ قامت بالتفريق وقالت : إنّ الحرام
الصفحه ٧٨ :
وأمّا
الثاني : فإليك أقوال علماء
الرجال فيه :
فعن إمام الحنابلة
عن أيوب أنّه كان يعتبر أبا
الصفحه ٨٣ : نصبت تلك القبّة لأجل تلاوة القرآن في جوار زوجها وإهداء ثوابها إلى روحه.
وأمّا قول الصالح
فهو أشبه
الصفحه ١٤ : (١).
هذه كلمة موجزة عن
موقف الموضوع عند العقلاء عامة والمسلمين خاصّة ، فهلمّ معي ندرس المسألة في ضوء
الكتاب
الصفحه ٢٢ : الحظّ أنّ المفسّرين لم
يختلفوا فيه اختلافاً موجباً لغموض المعنى ، وذكروا فيه المعنيين التاليين :
الأول
الصفحه ٢٩ : أعثرهم سبحانه على
أحوالهم ، وطبع الحال يقتضي توافد الأكثرية الساحقة القاطنين في المدينة على باب
الكهف لا
الصفحه ٥٢ : المسجد هو مولد عليّ بن أبي طالب ، رضوان الله عليه ، وفيه تربّى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان داراً
الصفحه ٢٦ : سلطتهم (لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً) ومعبداً وموضعاً للعبادة والسجود يتعبّد الناس فيه
ببركاتهم