الصفحه ٤٦ :
أحد علماء الأندلس
الأكابر في الفقه والحديث ، يحكي لنا في رحلته عن الأبنية الرفيعة والقباب العالية
الصفحه ٥١ : على مثال أسنِمة القبور دون
بناء.
القباب الرفيعة لأهل
البيت في مكة المكرّمة :
وعن مشاهد مكة
الصفحه ٥٨ : إنّ البلد تكاد الأوقاف
تستغرق جميع ما فيه.
وكلّ مسجد يُستحدث
بناؤه أو مدرسة أو خانقة يُعيّن لها
الصفحه ٦٣ :
والقصيدة تعرب عن
وجود البناء والقبّة البيضاء على القبر ، والزلف والتفاف الزائرين حوله في عصره
الصفحه ١٦ :
بفعل مقدّر يدلّ
عليه لفظ (يُسَبِّحُ) في الآية ، ولا
مانع من التكرار ، أو متعلّق بشيء آخر مثل قوله
الصفحه ٤٣ :
القبور أمر محرّم يجب هدمه.
وهكذا الحال في
سائر القبور المشيّدة عليها الأبنية في أطراف العالم ، وإن كنت
الصفحه ٤٧ :
وفيما يلي نشير بشكل مقتضب إلى مجمل كلامه :
مشهد رأس الحسين
بالقاهرة :
يقول ابن جبير في
ذكر مصر
الصفحه ٥٤ :
فالناس يزدحمون
على هذا الموضع المبارك للصلاة فيه ، وعلى مقربة منه ، ممّا يلي الجانب الأيمن من
الصفحه ٥٥ :
وبإحدى هذه
المحلّات قبر معروف الكَرخي ، وهو رجل من الصالحين مشهور الذكر في الأولياء ، وفي
الطريق
الصفحه ٥٦ :
بِبَرْزَة ، وهي من أجمل القرى ، وهذا الجبل مشهور بالبركة في القديم لأنّه مصعد
الأنبياء ، صلوات الله عليهم
الصفحه ٧٠ : منهم.
٣ ـ حبيب بن أبي ثابت :
هو حبيب بن أبي
ثابت قيس بن دينار ، وَثّقهُ بعض ، ولكن قال ابن حبّان في
الصفحه ٧٣ :
وأمّا إذا استعمل
في المعنى الثاني أي فيما يكون وصفاً للشيء بلا علاقة له بشيء آخر فيكتفي بمفعول
الصفحه ٧ : كلّ أثر تاريخيّ له صلة بماضيها ، ليكون آيةً
على أصالتها وعَراقتها في العلوم والفنون ، وأنها ليست نبتة
الصفحه ١١ : مشيّدة على قبور الأنبياء والصالحين قبل ظهور الإسلام
وما بناه المسلمون في عصر الصحابة والتابعين لهم بإحسان
الصفحه ١٨ :
الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (النور / ٦١) فقد
ذكر فيها البيوت عشر مرّات.
فالآيةُ قيدَ
البحث وقعت بين