الصفحه ٣٣ :
بطرق مختلفة ، ومن تلك الطرق القصص الواردة في الكتاب العزيز ، فكلّ ما وقع في
الأُمم السالفة وصار القرآن
الصفحه ٤٤ :
وقد وارى المسلمون
جسد النبي الأكرم في بيته المسقّف ، ولم يزل المسلمون منذ واروا جثمانه ، على
الصفحه ٦١ : عليهماالسلام ، وهما بالبِقاع ، وهي على يومين من البلد ، وحدّثنا من
ذَرَع قبر شيث فألفى فيه أربعين باعاً ، وفي
الصفحه ٧٢ : إلّا بالقرينة.
أمّا
الثاني : فهو تارةً
يُستخدم في بيان مساواة شيء بشيء في الطول أو العرض ، فيقال
الصفحه ١٣ :
حياته ، محفوظة تماماً
في مكة والمدينة ، فهذه الدار التي وُلد فيها ، وهذا غار حراء حيث هبط إليه
الصفحه ٢٣ : قاطبة والدول الإسلاميّة عامّة
بذل السعي في صيانتها عملاً بالآية المباركة ، والحيلولة دون تهديمها بحجّة
الصفحه ٢٨ :
حيران ، فقام
مسنِداً ظهرَه إلى جدار من جُدران المدينة ويقول في نفسه : أمّا عشية أمس فليس على
الأرض
الصفحه ٣٨ :
الفصل الثاني
من منظار القواعد الفقهيّة
الأصل في الأشياء الإباحة والحلّية
إنّ الأصل في
الصفحه ٦٦ :
أحد أنّه على خلاف الدين والشرع.
وهذا عمل المسلمين
وسيرتهم القطعيّة في جميع الأقطار والأمصار ، على
الصفحه ٦٨ :
ولكنّه موهون من
كلا الجانبين.
أمّا السند ،
فيكفي أنّ علماء الرجال تحدّثوا في رجال الحديث ونقلوا
الصفحه ٨٠ : النهي في كلمات الرسول في القسم الثاني كثيراً ، ولأجل ذلك حمله الفقهاء
على الكراهة ، فترى الترمذي يذكر
الصفحه ٩ :
فصيانةُ هذه
الآثار على وجه الإطلاق تُضفي على الشريعة في نظر الأغيار واقعية وحقيقة ، وتزيل
عن وجهها
الصفحه ١٧ :
٢ ـ إنّ البيت لا
ينفكّ عن السّقف لقوله تعالى : «(وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ
الصفحه ٢٧ : (لَنَتَّخِذَنَّ
عَلَيْهِمْ مَسْجِداً) (١).
وقال الزمخشري في
الكشاف : و (قالَ الَّذِينَ
غَلَبُوا عَلى أَمْرِهِمْ
الصفحه ٣٩ :
تكشف عن أنّ الذي يحتاج إلى البيان إنّما هو المحرّمات لا المباحات ، ولأجل ذلك لا
وجه للتوقّف في العمل