الصفحه ٦٢ :
تسع ، ويقال : إنّها أثر قدم موسى عليهالسلام ، والله أعلم بحقيقة ذلك ، لا إله سواه (١).
هذا وقد
الصفحه ٦٤ : الصادر في شهر جمادى الآخر من شهور سنة ١٣٤٥
ه وممّا جاء فيه قوله : إنّ القباب على مراقد العلماء صار
الصفحه ٦٩ : مدحوه ، ولكن الذهبي يقول : إنّه كان يدلِّس عن الضعفاء
، ولكن كان له نقد وذوق ، ولا عبرة بقول من قال
الصفحه ٧٦ :
بالدفن تحته؟
ولمّا واجهت
الوهابية عمل الصحابة في مواراة النبيّ قامت بالتفريق وقالت : إنّ الحرام
الصفحه ٧٨ :
وأمّا
الثاني : فإليك أقوال علماء
الرجال فيه :
فعن إمام الحنابلة
عن أيوب أنّه كان يعتبر أبا
الصفحه ٥ :
قال الله تعالى :
(فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ
الصفحه ٩ :
الآباء ، فيلعبون به بين الخرق والهدم وغير ذلك.
لا شكّ أنّ لهدم
الآثار والمعالم التاريخية الإسلامية
الصفحه ١١ : إلى يومنا هذا في مختلف
البلدان لجاء بكتاب فخم ضخم ، ويَكشف عن أنّ السيرة الرائجة في تلك الأعصار قبل
الصفحه ٣٤ : عبارة عن
كون البناء وصيانة الآثار والمقابر تعظيماً لشعائر الله.
ولا أظنّ أنّ
الكبرى تحتاج إلى مزيد
الصفحه ٣٧ :
الآية الرابعة
صيانة الآثار ومودّة ذوي القربى
إنّ القرآن الكريم
يأمرنا ـ بكلّ صراحة ـ بحبّ
الصفحه ٤٢ : ء
والتعمير ثمّ التطهير والتنظيف لها ، حتى أنّ كثيراً من المتمكّنين يُخصّصُون
شيئاً من أموالهم لهذه الغاية
الصفحه ٤٦ : أنّ هذه القباب والأبنية الرفيعة
شُيّدت من قبل قرون تتّصل إلى عصر الصحابة والتابعين.
ولم يكن يومذاك
الصفحه ٦٠ : قبران عليهما مسجد
يقال إنّهما من ولد الحسن والحسين ، رضي الله عنهما ، ومسجد آخر فيه قبر يقال إنّه
لسكينة
الصفحه ٦٧ : رسول الله .. أن لا تدع تمثالاً إلّا طمسته ولا قبراً مشرفاً إلّا
سوّيته (١).
زعم المستدلّ أنّ
معناه
الصفحه ٧٠ : (٢).
وهذا تصريح من ابن
حجر بكون الرجل مُدلِّساً ، ربّما يروي عن أُناس يوهم أنّه لقيهم ولم يلقَهُم ولم
يسمع