الصفحه ٤١ :
فإنّ هذه الآية
تدلّ على أنّ التعذيب قبل بعث الرسول مردود بحجة المعذّبين وهي قولهم : (لَوْ لا
الصفحه ٧٩ :
الأولى
: أنّ الحديث روي
بصورٍ ست ، مع أنّ النبيّ نطق بصورة واحدة ، ولو رجعت إلى متونه المبعثرة في
الصفحه ٨٢ : التاريخية.
ثمّ إنّ القاضي
ابن بليهد قد أعوزته الحجّة فتمسّك بكون البقيع مسبلة موقوفة ، وأنّ البناء على
الصفحه ١٦ : : سبّحوا في بيوت؟ إنّ المهم بيان
أمرين :
الأول : ما هو المراد من هذه البيوت التي أذن أن ترفع؟
الثاني
الصفحه ٢٥ : أَنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لا رَيْبَ
فِيها إِذْ يَتَنازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ
الصفحه ٢٨ : نفسه : لعلّ هذه ليست بالمدينة التي أعرف (١).
وهذا يعرب عن أنّ
الأكثرية الساحقة كانت موحّدة مؤمنة
الصفحه ٥٤ : ، خارج المسجد ، بيته الذي كان فيه ، وفي ظهره
بيت آخر يقال إنّه كان متعبَّد إدريس صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦١ : الله عنه ، وقبور خلفاء بني أُمية رحمهمالله ، يقال : إنّها بإزاء باب الصغير بمقربة من الجبّانة
المذكورة
الصفحه ٧١ : قدحه
أنّه كان من ولاة عبيد الله بن زياد ، قال ابن أبي الحديد : قال أبو وائل :
استعملني ابن زياد على بيت
الصفحه ٧٥ :
ويؤيّد ذلك أنّ
صاحب الصحيح (مسلماً) عنون الباب ب «باب تسوية القبور» ثمّ روى بسنده إلى تمامه ،
قال
الصفحه ١٢ : يُدرى ـ بالضبط ـ أين وُلِد؟ وأين
داره التي كان يسكنها؟ وأين دفنوه بعد وفاته ـ على زعم النصارى أنّه قتل
الصفحه ٢١ : : «فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإنّ خير صلاة المرء في بيته إلّا
الصلاة المكتوبة» (١).
و ـ روى أحمد أنّ
عبد
الصفحه ٥٣ : ، يقال : إنّه الذي أوت إليه والتزمت
فيه الحزن على موت أبيها المصطفى صلىاللهعليهوسلم ، وفي آخر البقيع
الصفحه ٥٦ :
أخبار دمشق ، وهو ينيف على مائة مجلّد.
وذكر أيضاً أنّ
بين باب الفراديس ، وهو أحد أبواب البلد ، وفي
الصفحه ٥٧ : الأعلى من المغارة آثار تشبهها ، فكان يقال :
إنّها لون حجارة الجبل ، وإنّما هي من الموضع الذي جرّ منه