الصفحه ٦٨ :
ولكنّه موهون من
كلا الجانبين.
أمّا السند ،
فيكفي أنّ علماء الرجال تحدّثوا في رجال الحديث ونقلوا
الصفحه ٨٢ :
سنة إلّا ويدمّر
أثر من الآثار الإسلاميّة بحجّة توسيع الحرم الشريف ، حتى المكتبات وبيوتات بني
هاشم
الصفحه ٨٣ :
امرأة الحسن بن
الحسن عليهماالسلام ، لأنّه كان بمرأى ومسمع من التابعين وفقهاء المدينة ،
ولعلّها
الصفحه ١١ :
إلى تلك الهِبات
الثمينة التي قدّمها الأُمراء الوَرِعون من أقاصي البلاد إلى هذا الضريح ، إضافةً
إلى
الصفحه ١٨ : عَلى أَنْفُسِكُمْ
تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ مُبارَكَةً طَيِّبَةً كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ
الصفحه ٣٠ : ء المسجد.
إنّ القرآن كتاب
نزل لهداية الإنسان وتربية الأجيال ، والهدف من عرض حياة الأُمم ووقائعهم هو
الصفحه ٤٢ :
الفصل الثالث :
المشاهد والمقابر من خلال سيرة المسلمين
في خير القرون
قد تعرّفت على
قضا
الصفحه ٥٢ :
وكان داراً لعبد
الله بن عبد المطلب ... إلى أن يقول : وعلى مقربةٍ منه أيضاً مسجد ، عليه مكتوب :
هذا
الصفحه ٦٩ :
وقال محمد بن نصر
المروزي : كان يُحدّث بآخره من حفظه فيغيّر ألفاظ الحديث كأنّه يحدّث بالمعنى ولم
الصفحه ٥ : يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ).
النور / ٣٦
وقال عزّ من قائل
:
(فَقالُوا ابْنُوا
الصفحه ٢٠ : الأحبار كما يدّعيه
علماء الرجال في ترجمة كعب الأحبار فلعلّه أخذ منه ، ومرويّات كعب إسرائيليّات لا
يصحّ
الصفحه ٢٤ :
والشخصيّات الإسلاميّة الكبيرة ، وهل شاهدت قيام الحكومة بواجبها من رفع قدره
وتنظيف أرضه ، أم شاهدت النقيض من
الصفحه ٣١ : ذلك ،
فانتظر.
وأعجب منه ما في
ذيل كلامه : من أنّه رأى التوسّل بالنبيّ شركاً ، مع أنّ النصوص الصحيحة
الصفحه ٣٢ : ء والصالحين ودعاة التوحيد فضلاً عن النبيّ وما ذلك إلّا أنّ
القرآن ذكر ذلك من دون أن يغمض فيه ، وليس القرآن
الصفحه ٣٧ : أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) (الشورى / ٢٣).
ومن الواضح لدى
كلّ من يخاطبه الله بهذه الآية