الصفحه ٥١ : على مثال أسنِمة القبور دون
بناء.
القباب الرفيعة لأهل
البيت في مكة المكرّمة :
وعن مشاهد مكة
الصفحه ٤٠ :
أمراً ممكناً.
أمّا الأوّل ،
فمثل قوله : (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣١ :
لباب الشرك وتوسّل
إليه بأقرب وسيلة ... (١).
يلاحظ
عليه : أنّ القرآن هو
الحجّة الكبرى للمسلمين
الصفحه ٧٣ :
واحد ، قال سبحانه : (الَّذِي خَلَقَ
فَسَوَّى) (الأعلى / ٢) ،
وقال سبحانه : (بَلى قادِرِينَ عَلى
أَنْ
الصفحه ٨ :
الحوادث.
إنّ التراث
بإطلاقه آية رُقيّ الأُمة ومقياس شعورها ودليل تقدّمها في معترك الحياة
الصفحه ١٧ :
٢ ـ إنّ البيت لا
ينفكّ عن السّقف لقوله تعالى : «(وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ
الصفحه ١٨ :
عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً
أَوْ أَشْتاتاً فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا
الصفحه ٣٩ :
بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُعْتَدِينَ) (الأنعام / ١١٩).
فإنّ هذه الآية
الصفحه ٧٤ : : وقبر أبو بكر وعمر كذلك ،
واستدلّ به على أنّ المستحب تسنيم القبور ، وهو قول أبي حنيفة ومالك وأحمد
الصفحه ٨١ : بن جابر ، عن القاسم بن مخيمرة ، عن أبي سعيد : أنّ النبيّ نهى أن يُبنى على
القبر (١).
ويذكر ابن حنبل
الصفحه ١٩ :
وقد روي عن الإمام
أبي جعفر محمد بن عليّ بن الحسين عليهالسلام : أنّ المقصود بيوت الأنبياء وبيوت
الصفحه ٢٠ : كعب الأحبار : مكتوب في التوراة أنّ بيوتي في الأرض المساجد (١) ، ولو صحّ أنّ ابن عباس أخذه عن كعب
الصفحه ٦٥ :
للخوف مكفوف
اللسان مع اليد (١)
كيف يدّعي الإجماع
على التحريم مع أنّ فقهاء المذاهب الأربعة في
الصفحه ١٣ : أولاده وزوجاته وأقربائه ، وهذه قبور ذريّته وأوصيائه عليهمالسلام.
والآن ، إذا
قَضينا على هذه الآثار فقد
الصفحه ٢٢ : الحظّ أنّ المفسّرين لم
يختلفوا فيه اختلافاً موجباً لغموض المعنى ، وذكروا فيه المعنيين التاليين :
الأول