الصفحه ٢٣ :
قد عرفت أنّ
المراد من البيوت هو بيوت الأنبياء والعترة والصالحين من صحابة النبيّ الأكرم
الصفحه ٢٢ : الحظّ أنّ المفسّرين لم
يختلفوا فيه اختلافاً موجباً لغموض المعنى ، وذكروا فيه المعنيين التاليين :
الأول
الصفحه ٢٥ : أَنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لا رَيْبَ
فِيها إِذْ يَتَنازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ
الصفحه ٢٨ : نفسه : لعلّ هذه ليست بالمدينة التي أعرف (١).
وهذا يعرب عن أنّ
الأكثرية الساحقة كانت موحّدة مؤمنة
الصفحه ٨٣ : بقول غير الصالح ، كما أنّ الجواب أيضاً مثله ، لأنّه بصدد الشماتة على
امرأة افتقدت زوجها وهي مستحقّة
الصفحه ٣٨ :
الفصل الثاني
من منظار القواعد الفقهيّة
الأصل في الأشياء الإباحة والحلّية
إنّ الأصل في
الصفحه ٦٤ : الصادر في شهر جمادى الآخر من شهور سنة ١٣٤٥
ه وممّا جاء فيه قوله : إنّ القباب على مراقد العلماء صار
الصفحه ٦٦ :
أحد أنّه على خلاف الدين والشرع.
وهذا عمل المسلمين
وسيرتهم القطعيّة في جميع الأقطار والأمصار ، على
الصفحه ٦٩ : مدحوه ، ولكن الذهبي يقول : إنّه كان يدلِّس عن الضعفاء
، ولكن كان له نقد وذوق ، ولا عبرة بقول من قال
الصفحه ٥ :
قال الله تعالى :
(فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ
الصفحه ٣٤ : عبارة عن
كون البناء وصيانة الآثار والمقابر تعظيماً لشعائر الله.
ولا أظنّ أنّ
الكبرى تحتاج إلى مزيد
الصفحه ٤٣ : البناء الشامخ ، فتركوها على
حالها من دون أن يخطر ببال أحدهم ـ وعلى رأسهم عمر بن الخطاب ـ بأنّ البناء على
الصفحه ٤٦ : أنّ هذه القباب والأبنية الرفيعة
شُيّدت من قبل قرون تتّصل إلى عصر الصحابة والتابعين.
ولم يكن يومذاك
الصفحه ٦٠ : قبران عليهما مسجد
يقال إنّهما من ولد الحسن والحسين ، رضي الله عنهما ، ومسجد آخر فيه قبر يقال إنّه
لسكينة
الصفحه ٧ : كلّ أثر تاريخيّ له صلة بماضيها ، ليكون آيةً
على أصالتها وعَراقتها في العلوم والفنون ، وأنها ليست نبتة