الصفحه ٢٧ : ) من المسلمين وملكهم وكانوا أولى بهم وبالبناء عليهم ليتّخذ
على باب الكهف مسجداً يصلّي فيه المسلمون
الصفحه ٤٥ :
يقول : وعلى
قبورهم في هذا الموضع من البقيع رخامة مكتوب عليها : بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله
الصفحه ٧٤ : والمزني
وكثير من الشافعية.
وقال أكثر
الشافعية ونصّ عليه الشافعي : التسطيح أفضل من التسنيم ، لأنّه
الصفحه ٧٨ : الزبير ضعيف الرواية.
وعن شعبة : لم يكن
في الدنيا أحبّ إليّ من رجل يقدِمُ فأسأله عن أبي الزبير ، فقدمت
الصفحه ٧ :
الغايةُ السامية الشعوبَ الحيّة لإيجاد دائرة خاصّة في كلّ قطر لحفظ التراث
والآثار : من ورقة مخطوطة ، أو أثر
الصفحه ١٣ : ، وحذائه ، وسواكه ، وسيفه ، ودرعه
، ورمحه ، وجواده ، وإبله ، وغلامه ، وحتى الآبار التي شرب منها
الصفحه ١٥ :
هذه الآية بحوث ، منها : تعيين متعلّق الظرف ، أعني قوله : (فِي بُيُوتٍ) ، فهل هو متعلّق بما قبلها ، أي
الصفحه ٢٦ : .
هذا هو الظاهر
المستفاد من الآية.
قال الرازي : (قالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلى
أَمْرِهِمْ) قيل : المراد
الصفحه ٢٨ :
حيران ، فقام
مسنِداً ظهرَه إلى جدار من جُدران المدينة ويقول في نفسه : أمّا عشية أمس فليس على
الأرض
الصفحه ٣٦ : ، إذ يحرم هتكها ،
وأنبياؤه وأوصياؤهم وشهداء دينه وكتبه وصحفه من حرمات الله ، يحرم هتكهم ، فلو
عظّمهم
الصفحه ٣٩ : المذكورة ، فإذا لم يكن هناك شيء فهو محكوم بالحلّية والإباحة.
٣ ـ قال سبحانه : (مَنِ اهْتَدى فَإِنَّما
الصفحه ٧١ : قدحه
أنّه كان من ولاة عبيد الله بن زياد ، قال ابن أبي الحديد : قال أبو وائل :
استعملني ابن زياد على بيت
الصفحه ٧٢ : المراد منه
مطلق العلوّ ، أو العلوّ الخاص كسنام البعير الذي يعبّر عنه بالمسنَّم ولا يتعيّن
أحد المعنيين
الصفحه ٧٦ : مختلفة ، ونحن
نذكر نصاً واحداً منها : روى مسلم في صحيحه : حدّثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدّثنا
الصفحه ٧٧ : ، لا يدلِّس إلّا في ما سمعه من
مجروح.
وقال ابن حبان :
كان ابن جريج يدلِّس في الحديث