الصفحه ٨٦ : بن النجّار:.................................... ٤٥
٤ ـ الرحّالة ابن جبير
والأبنية علي المشاهد
الصفحه ٨ : يمت للإسلام والمسلمين بوجه من الوجوه بصلة ، له أثره الخاصّ في التدليل على
أنّ للشريعة الإسلامية
الصفحه ١٥ : التأثير الكبير الذي اتّضح للقارئ في التقديم الماضي ، فعلينا
استنطاق كتاب الله حولَ هذا الموضوع حتى نقف على
الصفحه ٣٥ : أنّه
دليل على الصانع.
وأمّا الثاني ،
فهو داخل في الآية قطعاً ، وقد عدّ الصَّفا والمروةَ والبُدْن من
الصفحه ٣٧ :
وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ) (المائدة / ٥٦) و (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٩ : يطوف عليها أنّها بلد مستقل بذاته ، بإزائها الحمام ، إلى غير ذلك من
مرافقها ، والبناء فيها حتى الساعة
الصفحه ٥٠ : الكرامة في حال جَلْوَتها على زوجها لم
يُسمع أعجب منه ، مشهد الصامت الذي يُحكى عنه أنّه لم يتكلّم أربعين
الصفحه ٥١ : على مثال أسنِمة القبور دون
بناء.
القباب الرفيعة لأهل
البيت في مكة المكرّمة :
وعن مشاهد مكة
الصفحه ٧٢ :
أمّا
الأوّل : فقال صاحب
القاموس : والشرف ، محركة العلو ، ومن البعير سنامه ، وعلى ذلك يحتمل
الصفحه ٨٥ : الثانية
اتّخاذ المساجد على قبور المظطهدين في سبيل التوحيد................................ ٢٥
الرأي
الصفحه ١٤ : تدلّ عليه من الآيات.
جعفر السبحاني
__________________
(١) راجع طبقات
الصحابة لابن سعد ١ : ٣٦٠
الصفحه ٢٠ : الآية الذي جاء فيه قوله (يُسَبِّحُ لَهُ فِيها
بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ) قرينة على أنّ المراد من البيوت هي
الصفحه ٢١ : الأكرم صلىاللهعليهوآله وبيت عليّ عليهالسلام وما ضاهاها ، فهذه البيوت لها شأنها الخاصّ ؛ لأنّها تخصُّ
الصفحه ٢٢ :
ما هو المراد من
الرفع؟
قد تعرّفت على
المقصود من البيوت ، فهلمّ معي ندرس معنى الرفع ، ومن حسن
الصفحه ٢٣ : ورفع قدرها مهما أمكن ، ولئن
صارت الإعادة أُمنية لا تُدرَك ، ما دام السيف على هامة المسلمين في أرض الوحي