الصفحه ١١ : مشيّدة على قبور الأنبياء والصالحين قبل ظهور الإسلام
وما بناه المسلمون في عصر الصحابة والتابعين لهم بإحسان
الصفحه ١٦ :
بفعل مقدّر يدلّ
عليه لفظ (يُسَبِّحُ) في الآية ، ولا
مانع من التكرار ، أو متعلّق بشيء آخر مثل قوله
الصفحه ١٩ :
وقد روي عن الإمام
أبي جعفر محمد بن عليّ بن الحسين عليهالسلام : أنّ المقصود بيوت الأنبياء وبيوت
الصفحه ٢٦ : ء ، فقال جماعة : (ابْنُوا عَلَيْهِمْ
بُنْياناً) ، أي اجعلوا عليهم بنياناً كبيراً ، ويدلّ على الوصف تنكير
الصفحه ٣٨ :
الأشياء هو الإباحة ما لم يرد فيها نهي في الشريعة ، وهذه هي القاعدة المحكمة التي
اعتمد عليها الفقهاء عبر
الصفحه ٤٠ : .
فيكون معنى
الآيتين بناءً على الاستعمال الأول : هو ليس من شأن الله تعالى أن يعذّب الناس أو
يهلكهم قبل أن
الصفحه ٤٤ :
وقد وارى المسلمون
جسد النبي الأكرم في بيته المسقّف ، ولم يزل المسلمون منذ واروا جثمانه ، على
الصفحه ٥٥ : إلى باب البصرة مشهد حفيل البنيان داخله قبر متّسع السّنام ، عليه مكتوب :
هذا قبر عَون ومَعين ، من أولاد
الصفحه ٥٩ :
علو ، وماؤها
ينصبّ على شاذَرْوان (١) في الجدار متّصل بحوض من رخام يقع الماء فيه ، لم يُرَ أحسن
من
الصفحه ٧ : كلّ أثر تاريخيّ له صلة بماضيها ، ليكون آيةً
على أصالتها وعَراقتها في العلوم والفنون ، وأنها ليست نبتة
الصفحه ١٢ : يُدرى ـ بالضبط ـ أين وُلِد؟ وأين
داره التي كان يسكنها؟ وأين دفنوه بعد وفاته ـ على زعم النصارى أنّه قتل
الصفحه ٢٤ : عليّ الهادي والحسن العسكري في سامرّاء بمثابة مقابرهما
ومشاهدهما ، فليس لأحد قلعها بمعاول الجور باسم
الصفحه ٣٠ : بلّة ، ويشهد لذلك ما علّقه على عبارة ابن كثير ، وإليك عبارة ابن كثير ،
وتعليق ذاك.
قال ابن كثير بعد
الصفحه ٤٦ :
أيُّ معترض على بنائها فوق قبور هؤلاء ، ولم يدر بِخُلْدِ أحد أنّ هذه القباب
والأبنية ستبعدنا عن التوحيد
الصفحه ٦٧ : ثابت ، عن أبي
وائل ، عن أبي الهياج الأسدي قال : قال لي عليّ بن أبي طالب : ألا أبعثك على ما
بعثني عليه