الصفحه ٤٥ :
يقول : وعلى
قبورهم في هذا الموضع من البقيع رخامة مكتوب عليها : بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله
الصفحه ٥ : إليه أبو بكر وقال : يا رسول الله وهذا البيت منها ـ مشيراً
الى بيت عليٍّ وفاطمة ـ؟ فقال النبي
الصفحه ٤٩ : يطوف عليها أنّها بلد مستقل بذاته ، بإزائها الحمام ، إلى غير ذلك من
مرافقها ، والبناء فيها حتى الساعة
الصفحه ٥١ :
بالإحصاء ، وإنّما
ذكرنا منها ما أمكنَتْنا مشاهدتهُ.
وبقبلة القرافة
المذكورة بسيط متّسع يُعرف
الصفحه ٧٠ :
سعيد بن أبي
البردة ، وقال البغوي : لم يسمع من يزيد الرقاشي ، وقال أحمد : لم يسمع من سلمة بن
كهيل
الصفحه ٧١ : : قيل لأبي وائل : أيّها
أحبُّ إليك عليّ أم عثمان؟ قال : كان عليّ أحبّ إليّ ثمّ صار عثمان (١).
ويكفي في
الصفحه ٦٩ :
يكن من أهل اللسان (١).
وقال الذهبي في
ميزان الاعتدال بعد ما مدحه : قال ابن المديني :كان وكيع يلحن
الصفحه ٢٠ : الآية الذي جاء فيه قوله (يُسَبِّحُ لَهُ فِيها
بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ) قرينة على أنّ المراد من البيوت هي
الصفحه ٧٧ : ، لا يدلِّس إلّا في ما سمعه من
مجروح.
وقال ابن حبان :
كان ابن جريج يدلِّس في الحديث
الصفحه ١٥ : التأثير الكبير الذي اتّضح للقارئ في التقديم الماضي ، فعلينا
استنطاق كتاب الله حولَ هذا الموضوع حتى نقف على
الصفحه ٣٦ :
قال القرطبي :
فشعائر الله ، أعلام دينه ، لا سيما ما يتعلّق بالمناسك (١).
ولقد أحسن حيث
عمّم
الصفحه ٧٩ : ء عليه ، والزيارة
والكتابة عليه (١).
مضافاً إلى
اختلافات أُخرى في أداة مقصود واحد ، فيعبّر عنه تارةً
الصفحه ٦٥ : العصر الحاضر اتّفقوا على الكلمة
التالية : يكره أن يبنى القبر ببيت أو قبّة أو مسجد (٢) ، أين الكراهة من
الصفحه ٦٠ : بقرية تعرف بالمَنِيحة شرقي البلد وعلى مقدار أربعة
أميال منه ، وعلى قبره مسجد صغير حسن البناء ، والقبر في
الصفحه ٢٤ : عليّ الهادي والحسن العسكري في سامرّاء بمثابة مقابرهما
ومشاهدهما ، فليس لأحد قلعها بمعاول الجور باسم