الصفحه ٣٠ : من يتبنّى لنفسه ذلك المقام الرفيع أن
ينظر إلى المسائل من منظار وسيع ويستقبل الخلاف بين المسلمين بسعة
الصفحه ٢٩ :
طرف الخلاف من
عقيدته ، حاول تحريف الكلم وقال : إنّ المراد من الغالبين هم أهل السلطة ، ولا
دليل على
الصفحه ٣٩ : أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ
مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً
الصفحه ٦٦ : من عصرهم إلى اليوم شاهقة
القباب ، شامخة المباني ، غير أنّ الوهابيّين لمّا استولوا على المدينة هدموا
الصفحه ٥٧ :
الماء حتى عادت
قرارة له ، كلّ ذلك تنزيه من الله تعالى لها.
وبجبل قاسيون
أيضاً لجهة الغرب ، على
الصفحه ٨٠ : النيسابوري أنّه لم يعمل بهذا
النهي (بالمضمون التحريمي) أحد من المسلمين ، بدليل أنّ سيرة المسلمين قائمة على
الصفحه ٨٢ : أثر من الحياة ، فليرجع إلى كتاب «وفاء الوفا».
آخر ما في كنانة
المستدلّ : ذكر البخاري في صحيحه في باب
الصفحه ٣٨ :
الأشياء هو الإباحة ما لم يرد فيها نهي في الشريعة ، وهذه هي القاعدة المحكمة التي
اعتمد عليها الفقهاء عبر
الصفحه ٦١ : من ذلك ما هو مشهور ومعلوم.
ومن المشاهد
الشهيرة أيضاً مسجد الأقدام ، وهو على مقدار ميلين من البلد
الصفحه ٦٣ : بلدة من بلاد الإسلام إلّا فيها قبور ومشاهد ،
ولا يسع عقل عاقل أنّ هذا منكر يبلغ إلى ما ذكرت من الشناعة
الصفحه ٩ :
، إلى جانب ما في أيدي المسلمين من تراث ثقافي وفكري عظيم.
الصفحه ٤٠ : بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) (البقرة / ١٤٣)
وغيرها كسورة آل عمران (الآيات ٧٩ و ١٦١) ، أي ليس من شأن الله
الصفحه ٣٢ : ».
ومن زعم أنّ هذه
التوسّلات أساس الشرك ، فلينظر إلى المسلمين طيلة أربعة عشر قرناً ، فإنّهم ما
برحوا
الصفحه ٧٥ : افترضنا
صحّة حديث أبي الهياج سنداً ودلالة ، فغاية ما يدلّ عليه هو تخريب القبر ومساواته
بالأرض ، ولا يدلّ
الصفحه ٧٣ : ،
وإلّا كان عليه عليهالسلام أن يقول : سوّيته بالأرض ، ولم يكتف بقوله سوّيته.
أضف إلى ذلك أنّ
ما ذكرناه