الصفحه ٣٢٢ :
الأول : أنه مريد للطاعة ، فلو جاز منع ما يحصل أو يقرب منها لكان غير مريد لها ،
وهو تناقض ، ورد
الصفحه ١٢٨ :
المبحث الرابع
في أنه تعالى مريد
(قال :
في أنه مريد ،
اتفقوا على ذلك ودل عليه كونه فاعلا
الصفحه ٨ :
، ومحيط بما هو غير متناه كالأعداد والأشكال.
المبحث الرابع في أنه تعالى مريد وهو اتفاق بين المتكلمين
الصفحه ١٣٥ : المريد قطعا واتفاقا. يقال فلان يريد هذا ، ويكره ذاك ،
ولهذا يمدح بها ، ويذم ويثاب عليها ويعاقب.
قال
الصفحه ٦٢ : الأشعريّ أبو الحسن فى مذهبه قال أبو الحسن : الباري تعالى عالم بعلم ،
قادر بقدرة ، حي بحياة ؛ مريد متكلم
الصفحه ٦٣ :
وأما المعتزلة (١) : فلقولهم بحدوث المريدية والكارهية لما يراد وجوده أو
عدمه ، والسامعية
الصفحه ٦٧ : أنه
تعالى قادر
الثالث : في أنه
تعالى عالم
الرابع : في أنه
تعالى مريد
الخامس : في أنه حي سميع
الصفحه ١٣٢ :
الغائب العلم بذلك ، واحتجوا بأن الإرادة فعل المريد قطعا ، والفاعل يجب أن يكون
له شعور ، لفعله ، ولا شعور
الصفحه ٢٧٤ : أجمع عليه السلف من أن ما شاء الله كان ،
وما لم يشأ لم يكن ، ولأنه خالق للكل مريده ، وعالم بعدم وقوع ما
الصفحه ٣٤٨ : عبارات
العلماء المريد ، والمتكلم ، والشيء ، والموجود ، والذات ، والأزلي ، والصانع
والواجب وأمثال ذلك
الصفحه ٣٥٢ : الرابع : في أنه تعالى مريد............................................. ١٢٨
القائلون بحدوث الارادة
الصفحه ٣١١ : والذم والعقاب فحملوا
الهداية على الإرشاد إلى طريق الحق بالبيان ، ونصب الأدلة أو الإرشاد في الآخرة
إلى
الصفحه ٢٧٧ : سئلوا عن معناها تحيروا. فقال
العلاف (١) معناها خلق الإيمان والهداية فيهم بلا اختيار منهم.
وردّ بأن
الصفحه ٣٠٩ : الموصل ، ويقابله الإضلال ، وقد تستعمل الهداية
في الدعوة إلى الحق وفي الإبانة وفي الإرشاد في الآخرة ، إلى
الصفحه ٣١٠ : الإضلال بمعنى الدلالة على خلافه ، مثل أضلني فلان عن
الطريق. وقد تستعمل الهداية في معنى الدعوة كقوله تعالى