الصفحه ١٦٩ :
لا يزال لزم
التمدح بما ليس فيه الكمال بعد النقصان قلنا كالتمدح بقوله تعالى : (يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما
الصفحه ١٩٧ :
البعض ، ولكان
رؤيته إما مع رؤية شيء آخر مما في الجنة فيكون على جهة منه ضرورة.
إن رؤية الشيئين
الصفحه ٢٥١ :
عليه فمرحبا
بالوفاق ، لكن يلزم منه فساد مذهب الاعتزال (١) بالكلية لأنه لا فرق في العقل بين أن يأمر
الصفحه ٢٩٧ :
فإن قيل : كلامنا
في تكليف التحقيق والمعاقبة على الترك لا في التكليف لأسرار أخر كما في التحدي
الصفحه ٢٩٨ : بعدم وقوعه ، أو لإرادته ذلك أو
لإخباره بذلك ، ولا نزاع في وقوع التأليف به فضلا عن الجواز فإن من مات على
الصفحه ٣٠١ :
وفيه نظر ، لأن
الكلام فيمن وصل إليه (١) هذا الخبر ، وكلف التصديق به على التعيين وبعضهم بأن
الإيمان
الصفحه ٣١٤ :
المبحث الثالث
حقيقة الأجل
قال (المبحث
الثالث الأجل)
(الوقت وشاع في
الوقت الذي علم الله تعالى
الصفحه ٣٢٦ :
عن تلك المضار.
وأجيب (١) بأن الحديث خبر واحد في مقابلة القطعي مع أنه لا يدل على كيفية الانتصاف
الصفحه ٣٥١ :
فهرس الموضوعات
المقصد
الخامس في الإلهيات
الصفحه ٣٥٣ : ..................................................................... ١٦٣
المبحث السابع في الصفات المختلف فيها...................................... ١٦٤
من الصفحات
الصفحه ١٩ :
التسلسل ، وقد سبق
الكلام فيه تقريرا واعتراضا وجوابا ، فلا حاجة إلى الإعادة.
الوجه الثالث : مجموع
الصفحه ٣١ :
الفصل الثاني
فى التنزيهات لله تعالى
وفيه مباحث :
(الأول : في
التوحيد الواجب لا كثرة فيه
الصفحه ٤٠ : غير.
فالمعتزلة إنما
يبالغون في نفس تعدد القديم.
وأهل السنة في نفي
تعدد الخالق.
والكل متفقون على
الصفحه ٤٢ : الله حيث ولد بلا أب ، وورد في
الإنجيل ذكرهما بلفظ الأب والابن.
والجواب : أنه إن
صح النقل من غير تحريف
الصفحه ١١٧ : ، والمعلوم شيئا آخر.
وثانيا : بأن علمه ليس إلا تعلقا بالمعلوم من غير ارتسام صورة في الذات فلا كثرة إلا في