الصفحه ٢٥ : وقوعه عليها وقوع اللازم لا لذاتي كما مر في الوجود).
المبحث الثالث : الحق أن الواجب تعالى يخالف
الصفحه ١٣٨ :
المبحث الخامس
في أنه سميع بصير حي
(قال
في أنه حي سميع
بصير شهدت به (١) الكتب الإلهية وأجمع
الصفحه ٢٠٠ :
وجوب الرؤية عند
تحقق الشرائط المذكورة في حق الشاهد ، لكن لا نسلم وجوبها في الغائب عند تحقق
الأمرين
الصفحه ٣٤٦ :
قال (المبحث الثالث)
في مدلول الاسم
(مدلول الاسم قد
يكون نفس الذات ، وقد يكون مأخوذا باعتبار
الصفحه ١٧ :
وكل حادث ، فيها
لضرورة له محدث ، فإما أن يدور أو يتسلسل وهو محال ، وإما أن ينتهي إلى قديم لا
يفتقر
الصفحه ٢١ :
المبحث الثاني
الاستدلال بعالم الأجسام على وجود الصانع
(قال : المبحث
الثاني ، الظاهر في نظر
الصفحه ٢٣ :
ذكر في علم النفس
ومبنى الكل على أن افتقار الممكن إلى الموجد ، والحادث إلى المحدث ضروري ، تشهد به
الصفحه ٤٤ : كانت لا من موضوع فيكون وجوده زائدا عليه ، والواجب ليس
كذلك على ما سبق ، وليس في مكان وجهه ؛ لأن المكان
الصفحه ١١٢ :
فإن قيل : قد يصدر
عن الحيوانات العجم بالقصد والاختيار أفعال محكمة ، متقنة في ترتيب مساكنها
الصفحه ١١٥ :
لبراءته عن أن يحدث فيه ما هو بالقوة ، لأن ذلك شأن الماديات ، ولا خفاء في ضعف
بعض هذه المقدمات ، وفيه
الصفحه ١١٦ : (١) إضافة فلا بدّ من الاثنينية ، ولا عبرة لإفضائه إلى كثرة
في الذات وأيضا يلزم كون الواحد قابلا وفاعلا
الصفحه ١٣٣ :
أو لا فيلزم
افتقاره في صفاته وكمالاته إلى الغير ، ومنها قول أكثر معتزلة البصرة (١) : إن إرادته
الصفحه ١٤٨ : كالقائم بنفس الحافظ ، وكالحاصل على الورقة من طابع فيه نقش
الكلام. وإنما لزوم الترتيب في التلفظ والقرا
الصفحه ١٥٨ :
الدليل الثالث
(قال : الثالث.
إن الإخبار بطريق
المعنى في الأزل يكون كذبا وهو على الله تعالى
الصفحه ١٦١ :
قلنا : هو أراد
أنه أمر واحد يعرض له التنوع بحسب التعلقات الحادثة من غير أن يتغير في نفسه