الصفحه ٢٩١ :
مرّ ولقوة
الأخيرين ذهب البعض منا إلى الحسن والقبح عقلا في بعض الأفعال).
للمعتزلة في كون
الحسن
الصفحه ٣٤٠ :
تسبيح الذات كما
في قولهم : سلام على المجلس الشريف ، والجناب المنيف ، وفيه من التعظيم والإجلال
ما
الصفحه ٤٨ : في جسم والواجب يمتنع
أن يكون حالا في الجسم لامتناع احتياجه فيتعين أن يكون جسما. وكقولهم : كل موجود
الصفحه ١٢٥ : الأول هو أنه سيدخل وشرطه عدم الدخول ومتعلق العلم
الثاني أنه دخل وشرطه تحقق الدخول ، ولا خفاء في أن
الصفحه ١٧١ :
وأجيب : بأنه
كالتمدح بقوله تعالى : (يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٧١ :
أقوال العلماء في التوليد
قال (فرع)
(لما ثبت استناد
الكل إلى الله بطل ما ذهب إليه المعتزلة من
الصفحه ٣١٥ :
الموت ، وما بين
الموت والبعث ، ثم شاع استعماله في آخر مدة الحياة ، فلذا يفسر بالوقت الذي علم
الله
الصفحه ٣٣٠ :
وعلى الأنبياء ، وأن لا يبقى له في التفضل مجال ، ولا تكون له خيرة في الأفضال).
ذهب البغداديون من
الصفحه ٣٤٩ : يكون داخلا فيها لا يعرفه بعينه إلا نبي أو وليّ.
الثالث : أن الأسماء منحصرة في التسعة والتسعين
الصفحه ٣٦ : الممكن في نفسه ربما يصير ممتنعا بحسب شرط ،
ككون الجسم في هذا الحيز حال الكون في حيز آخر.
والجواب : أن
الصفحه ٩٩ : قادرا
واجبا كان أو غيره ، وقد ذكرهما في المواقف بطريق السؤال والجواب بعد ما قال :
احتج الحكماء بوجوه
الصفحه ١٣٩ : لا يخلو عنها وعن ضدها ، لكن لا بد من بيان أن الحياة في الغائب أيضا تقتضي
صحة السمع والبصر ، وغاية
الصفحه ١٤٩ : الثاني : فلأن الكلام في المنتظم من الحروف المسموعة لا في الصورة المرسومة في
الخيال ، أو المخزونة في
الصفحه ١٥٤ : هذا الكلام لا على حقيقة ، بل مجازا عن سرعة الإيجاد ،
فلا دلالة فيه على حدوث «كن» ـ قوله ـ
حقيقته إذ
الصفحه ١٨١ :
المبحث الأول
في رؤيته تعالى في الآخرة
ذهب أهل السنة إلى
أن الله تعالى يجوز أن يرى وأن المؤمنين