الصفحه ٢٤٠ : يكتسبها
العبد من الحركات والسكنات ، والأوضاع والهيئات كما في قوله تعالى (وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٢٤٤ :
يجعلون أمثال هذا
مجازا عن التوفيق ، ومنح الألطاف والخذلان ، ومنعها ، أو التمكين والأقدار ونحو
ذلك
الصفحه ٢٢٥ : (٢) ، وقريب من ذلك ما يقال أن أصل الحركة بقدرة الله ،
وتعينها بقدرة العبد وهو الكسب وفيه نظر. وقيل الفعل الذي
الصفحه ٢٥٣ : يكون
فعلا للمأمور ، ولا يدخل في قدرته ، بل ما لا يطيقه المرض ونحوه حتى أن العقلاء
يتعجبون منه ، وينسبون
الصفحه ٢٤٣ : لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ) (١) (خَلَقَ لَكُمْ ما فِي
الْأَرْضِ جَمِيعاً) (٢) (وَما خَلَقْنَا
السَّما
الصفحه ٢٥٢ : بالوجدان.
الثاني : أن من الأفعال قبائح يقبح من الحكيم خلقها كالظلم والشرك ، وإثبات الولد
ونحو ذلك
الصفحه ٧٤ : العلم إنما
يوجب كون العالم عالما من حيث كونه علما لا من حيث كونه عرضا أو حادثا أو نحو ذلك.
الوجه
الصفحه ٤٩ : بِيَدَيَ) (٧) (وَالسَّماواتُ
مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) (٨) (يا حَسْرَتى عَلى ما
فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ
الصفحه ٦٤ : ونهاية! ويكون حصول كل لاحق
مشروطا بزوال السابق على ما ذكره الحكماء في حركات الأفلاك فالخلو عن كل فرد يكون
الصفحه ٥٠ :
«إن الصدقة تقع في
كف الرحمن» (١) إلى غير ذلك.
والجواب : أنها
ظنيات سمعية في معارضة قطعيات عقلية
الصفحه ٢٨٦ :
واعترض بأن الكذب
في الصورة المذكورة باق على قبحه إلا إذا (١) ترك إنجاء النبي أقبح منه ، فيلزم
الصفحه ٥٤ :
المبحث الثالث
الواجب لا يتحد بغيره
(قال : في أنه لا
يتحد بغيره لما سبق ولامتناع كون الواحد
الصفحه ٩ : بِهِ الرُّوحُ
الْأَمِينُ عَلى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ).
ثم ذكر أدلة علماء
الكلام في
الصفحه ٧٣ : (١) أنه لا بدّ في ذلك من جامع للقطع بأنه لا يصح في الغائب
الحكم بكونه جسما محدودا بناء على أنا لا نشاهد
الصفحه ٢٤٦ : الدالة على كون كل كائن بتقدير الله تعالى ومشيئته).
الأحاديث الواردة
في باب القضاء والقدر وكون الكائنات