الصفحه ٦٥ :
الرابع : أنه لو جاز اتصافه بالحادث ، لزم عدم حلوله (١) عن الحادث فيكون حادثا لما سبق في حدوث
الصفحه ١٠٨ : ، وبالجملة ، فأكثر الممكنات عندهم مؤثرات ، وذهب الصابئون (١) والمنجمون (٢) إلى أن كل ما يقع في عالم الكون
الصفحه ٤١ : الأصنام ، أما عبدة الملائكة والكواكب فيمكن أنهم اعتقدوا كونها مؤثرة في
عالم العناصر مدبرة لأمور قديمة
الصفحه ٧٢ :
الرد على الفلاسفة والمعتزلة في عدم زيادة
الصفات
(لنا وجوه الأول : أن حد العالم من قام به العلم
الصفحه ١٧٤ :
من الصفات المختلف فيها
(قال : ومنها
القدم والرحمة والرضا والكرم عند أبي سعيد والجمهور على أنه
الصفحه ١٦٨ : بقدرة هي نفسه إلى غير ذلك على ما هو رأي المعتزلة.
قلنا : لما سبق في بحث زيادة الصفات من لزوم الفسادات
الصفحه ٢٣٦ :
مدخل فيه ، فأما الشكر على مقدماته من الإقدار والتمكين والتوفيق والتعريف ونحو
ذلك فشيء آخر فإن قيل : لو
الصفحه ٢٥٨ : ) (٥) ونحو ذلك.
وردّ بأن المراد
الموانع الظاهرة التي يعترف بها الكل أو المانع عن الغرم وصرف القدرة ، وما
الصفحه ٣٠٦ :
وأجاب بعض
المعتزلة بأن لنا أصلا جليلا تنحل به أمثال هذه الشبه ، وهو أنه قد يستقبح الفعل
في
الصفحه ٣٢٣ : عن التعظيم)
(في مقابلة ما
يفعل بالعبد من الألم ونحوه ، ويجب لأن تركه ظلم وهو ضرر لا يكون مستحقا
الصفحه ٥٢ : لما أنه يدرك كمالاتها فيبتهج بها إنما يتم لو ثبت أن إدراك
الملائم في الغائب لذة أو ملزوم لها كما في
الصفحه ٨٠ : تكون حادثة فيلزم قيام الحوادث بذاته ،
وخلوه في الأزل عن العلم والقدرة والحياة وغيرها من الكمالات
الصفحه ١٣٥ : الصوارف أو نحو ذلك مما للقصد فيه
مدخل ، واما المدح والذم على الشيء فلا يقتضيان كونه فعلا اختياريا وهو ظاهر
الصفحه ٢٣٨ : والكذب وإظهار المعجزة على يد الكاذب ، ونحو ذلك
مما يقدح في وجوب صدق كلامه ، وثبوت البنوة ، ودلالة
الصفحه ١٧٥ : بلفظ المثنى (١) ، وما وجه الجمع في قوله : بأعيننا ..؟
أجيب : بأنه أريد كمال القدرة ، وتخصيص آدم تشريف