الصفحه ٣٢٥ : ، وإحراق الله تعالى الصبي الملقى
في النار. فإن الإيلام إذا كان مستحقا أو مشتملا على نفع أو دفع ضر ، وعاديا
الصفحه ٣٢٧ :
يصح كهبة المجهول.
وقيل يصح لما فيه من نفع الجاني ، والجهالة لا تمنع صحة الإسقاط كما في الإعتاق
الصفحه ٣٤١ :
فإن قيل : تمسك
الفريقين بالآيات والحديث مما لا يكاد يصح ، لأن النزاع ليس في ا س م بل في إفراد
الصفحه ٣٤٧ : (٣) ، وبأن اسم العلم إنما يكون لما يدرك بالحسن (٤) ، ويتصور في الوهم ، وأن العلم قائم مقام الإشارة ، ولا
الصفحه ٤٧ :
المخالفون في تنزيه الله تعالى
(قال : وأما
المخالفون : فمنهم أطلق الجسم بمعنى الموجود والجوهر
الصفحه ٥١ :
أجيب : بأنه لما
كان التنزيه عن الجهة (١) مما تقصر عنه عقول العامة حتى يكاد يجزم بنفي ما ليس في
الصفحه ٧٨ :
أوجه المخالفين في زيادة الصفات
على الذات
(قال : تمسك
المخالف بوجوه :
الأول : أن الكل مستند
الصفحه ١٠٠ :
ويمتنع مع حدوثه ،
فلا يلزم جواز الاستناد إلى القادر لما هو أزلي بل لما هو ممكن في الأزل بالذات
الصفحه ١٠٧ :
مخالفة الفلاسفة
(قال : وخالفت
الفلاسفة :
في الأفلاك
والعناصر وما فيها من الحوادث بل فيما سوى
الصفحه ١١٠ :
المبحث الثالث
في
أنه تعالى عالم
(قال : المبحث
الثالث في أنه عالم.
أما عندنا فإنه
صانع
الصفحه ١١٤ : الإشارة إليه في مباحث المجردات من أن التجرد يستلزم التعقل ،
وبيانه أن التعقل يستلزم إمكان المعقولية لأن
الصفحه ١٢٤ :
اقتصر الجمهور في
الجواب على منع الملازمة مستندا بأن العلم إما إضافة ، أو صفة ذات إضافة ، وتغير
الصفحه ١٤٥ : متكلما أنه خلق الكلام في بعض الأجسام ، واحترز
بعضهم عن إطلاق لفظ المخلوق عليه لما فيه من إيهام الخلق
الصفحه ١٧٠ : المعدوم من العدم إلى الوجود ثم أطنبوا في إثبات أزليته
ومغايرته للقدرة.
(وكونه غير الكون.
وإن أزليته لا
الصفحه ١٨٤ : تحيروا (١) في هذا المقام ، فزعموا تارة أنهم كانوا مؤمنين ، لكن لم
يعلموا مسألة الرؤية ، وظنوا جوازها عند