الصفحه ٩٠ : ما قرره المتكلمون. أو يبين امتناع أن يكون موجبا بالذات ، ويكون في سلسلة
معلولاته لأنه (١) قديم مختار
الصفحه ٩٣ : ثبت بما سبق في إثبات الصانع وإبطال التسلسل انتهاء الحوادث
إلى الواجب لزم كونه قادرا مختارا ، وإلا فإما
الصفحه ١١٨ : في كماله [وخالف بعضهم في العلم بالعلم (١)] لاقتضائه إلى صفات غير متناهية وبعضهم في العلم بما لا
الصفحه ١٢٣ :
الآلة الجسمانية ،
وذلك كالأجرام (١) الفلكية ، فإنها متشكلة ، وإن لم تكن متغيرة في ذواتها ،
وكالصور
الصفحه ١٢٨ :
المبحث الرابع
في أنه تعالى مريد
(قال :
في أنه مريد ،
اتفقوا على ذلك ودل عليه كونه فاعلا
الصفحه ١٤٧ : سلم
فبلسانه لا به بل بلسان غيره ، والنظم قد يكون دفعي الأجزاء كما في نفس الحافظ
ونقش الطابع فلا يمتنع
الصفحه ١٥٥ :
أو الأصوات في
لسان الملك لقوله تعالى :
(إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ) (١) الآية أو لسان
الصفحه ١٦٤ :
المبحث السابع
في الصفات المختلف فيها
(قال : المبحث
السابع في صفات اختلف فيها.
إذ لا تنحصر
الصفحه ١٦٥ : بامتناع قيام صفة الشيء بما ليس عينه وإن لم
يكن غيره)
المبحث السابع :
في صفات اختلف
فيها ، يعني اختلف
الصفحه ١٧٩ :
الفصل الرابع
في أحوال الواجب تعالى
(قال : الفصل
الرابع في أحواله :
ذهب أهل الحق إلى
أنه
الصفحه ٢٢٤ : الوجوب ، وأنه لا ينافي
الاختيار ، ولهذا صرح المحقق في قواعد العقائد أن هذا مذهب المعتزلة والحكماء
جميعا
الصفحه ٢٣٩ :
فيه أعمال العباد ، ويخرج القديم بدليل العقل والقطع ، بأن المتكلم لا يدخل في
عموم مثل أكرمت كل من دخل
الصفحه ٢٥٩ :
ليس من المتنازع
فيه (١) في شيء ، وزعم الإمام أنه لا (٢) محيص عنها إلا بالتزام أن مجموع القدرة
الصفحه ٢٧٥ : يقال إنه يريد الكفر والظلم
والفسق كما في الخلق يقال ، إنه خالق الكل ، ولا يقال : خالق القاذورات والقردة
الصفحه ٣١٩ :
ولا منعكس لدخول ملك الله تعالى وخروج رزق الدواب ، بل العبيد والإماء مع الاختلال
(١) بما في مفهومه من