الصفحه ٥٨ : (٥) ، كما يظهر الملك في صورة البشر ، وقيل : تركب اللاهوت
والناسوت كالنفس مع البدن.
وقيل : إن الكلمة
قد
الصفحه ٩٦ :
أدلة المخالفين في قدرة الله تعالى
(قال : تمسك
المخالف بوجوه :
الأول : تعلق القدرة إن افتقر إلى
الصفحه ١٠٢ :
مخالفة المجوس في شمول القدرة
(قال : وخالف
المجوس.
في الشرور حتى
الأجسام المؤذية والنظام في خلق
الصفحه ١١١ :
به (١) الحكماء من المجردات. (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ، وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ
الصفحه ١٥٣ : : المكتوب في المصحف هو الصور والأشكال لا اللفظ ولا المعنى.
قلنا : بل اللفظ لأن الكتابة تصوير اللفظ بحروف
الصفحه ١٥٩ :
ما هي عليه ، وطريق اطراد هذا الوجه في كلامه المنتظم من الحروف المسموعة أنه
عبارة عن كلامه الأزلي
الصفحه ١٨٩ : ).
وثانيهما : تمسك
المتقدمون من أهل السنة في إمكان الرؤية بدليل عقلي. تقريره أنا نرى الجواهر
والأعراض بحكم
الصفحه ١٩٨ : إما باتصال
شعاع العين بالمرئي ، وإما بانطباع الشبح من المرئي في حدقة الرائي على اختلاف
المذهبين
الصفحه ٢٠٤ :
التمدح مدرج في
أثناء المدح ، فيكون نقيضه وهو الإدراك بالبصر نقصا ، وهو على الله تعالى محال ،
فيدل
الصفحه ٢٤١ :
ويفعلون (١) الزكاة ويعملون الصالحات والسيئات ، وهذه النكتة مما غفل
عنها الجمهور ، فبالغوا في نفي
الصفحه ٢٤٢ :
المعين. (١) ولزم أن يكون عائدا إلى الوصف على معنى أنه الخالق لا غيره
وفيه ضعف لا يخفى على العارف بأساليب
الصفحه ٢٦٧ :
ذم القدرية
والنصوص الدالة عليه
قال (ثم لا خلاف
في ذم القدرية)
(حتى قال النبي
الصفحه ٢٧٢ :
تمسكوا في كون
المتولد فعلا للعبد سواء تولد من فعله المباشر أو فعله المتولد كحركة الآلة ،
وحركة
الصفحه ٢٧٣ :
الثاني : أنه لو كان مقدورا للعبد لجاز وقوعه بلا توسط السبب كما في حق الباري
تعالى.
الثالث : أن
الصفحه ٢٨٢ : للقبح حتى لو لم
يدركا بالعقل ضرورة أو نظرا كان الشرع كاشفا لا مبينا).
في الحسن والقبح
جعل هذا من مباحث