الصفحه ٢١٢ : خلق اللوح والقلم وكتب فيه من الغيب
ما يتعلق بهذا العالم وبذلك ، ورد الأثر من قوله : جف القلم بما هو
الصفحه ٢٣٥ : يبشّر الله أكبر ، والحاكم يوم البعث حيدر ،
ولعنة الله على من أنكر ، وقوله : حكيم لأنّه قسيم الجنة والنار
الصفحه ٢٤٣ :
وقوله : (وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي
لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
الصفحه ٣١٧ :
وقوله : (وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (١) ، فالذي له ذنب من أين له طهارة؟ والممدوح في الطهارة
الصفحه ٣٤٢ : الأفاك الأثيم في تعجيله وتأخيره.
فانظر إلى غيب
الأذهان كيف يشرون الكذب بالإيمان ، وتصديق قول الكهان
الصفحه ٤٥ : قوله صلىاللهعليهوآله : «أوّل
ما خلق الله العقل» (١) ، وهي الحضرة المحمّدية من قوله : «أوّل ما خلق
الصفحه ٤٦ : إذا عرف نفسه بالحدوث ، والفقر ، والمسكنة ؛ عرف ربّه بالعزّة والكبرياء ،
والعظمة. وقوله : أنا الطين
الصفحه ١٢١ : أضرب بها صدر معاوية فأقبله عن سريره لفعلت ، ولكن (بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ* لا
يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ
الصفحه ٢١٩ : ) (٢) لأن الولي المطلق هو الذي بيده مفاتيح الولاية ، بل هو
مفتاح الولاية ، يؤيّد ذلك قوله سبحانه : (صِراطِ
الصفحه ٢٥٢ : ، وهي بسم الله
الرحمن الرحيم ، وفيها إشارات ثلاث :
الأولى : قوله
سبحانه : (وَإِذا ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي
الصفحه ٢٧٧ : فيه بين أوليائه ومحبيه لكفروه ، ومحقوه ، وقتلوه ، فمن ذلك قول
أبي عبد الله بن الحجاج :
لو شئت
الصفحه ٣٠٣ :
فصل
والقرآن نطق
بتسمية المولى ربّا في حكايته عن يوسف عليهالسلام في قوله : (إِنَّهُ رَبِّي
الصفحه ٣٠٨ : ، وتارة يأتي بمعنى المعبود ،
ولا مشركة فيه ، وذاك مثل قوله سبحانه : (رَبُّ السَّماواتِ) (١) ، و (رَبِّ
الصفحه ٨ : ء الدنيا من سرّ قوله تعالى : (فِي ذُرِّيَّتِي) فإنّ عدّتها بالجمل الكبير ألف وأربعمائة وعشرة وهي مظنّة
تمام
الصفحه ٩ :
يكون له محل صحيح»؟
ليت السيّد يوعز إلى شيء من شذوذ طبع شاعرنا الفحل حتى لا يبقى قوله دعوى مجرّدة