الصفحه ٦٨ : يحرّكه الربيع
وأزهاره والعود وأوتاره ، فقد فسد مزاجه وامتنع علاجه.
ولا ينفع مسموع
الصفحه ٣٣٧ : عصبة من الملائكة فيملأها عدلا ، والعرفية أصحاب عرف بن الأحمر ،
والسماعية أصحاب سماعة الأسدي ، وكان يظهر
الصفحه ٣٦٢ :
سرت وسرت بغيا
وسرّت بغيّها
بغا دعاها إذا
عداها به الرشد
عصابة عصب أو
سعت إذ
الصفحه ٣٦٥ : كرّ فروا من
جريح وواقع
ذبيح ومهزوم به
طوّح الهد
ينادي : ألا يا
عصبة عصت
الصفحه ٢٧٠ : ، وقوله : أنا أرسيت جبالها معناه إنه وعترته الأمان من الغرق وأنهم الجبال الرواسي ،
وقوله : أنا
فجّرت
الصفحه ٣١٦ : عند خالص الإكسير ،
ومن ذلك قوله : (يَداهُ مَبْسُوطَتانِ) ، وقوله : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْ
الصفحه ٢٤١ : عليهالسلام.
ومن ذلك قول الله
سبحانه : (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
الصفحه ٢٥٤ :
لهم ، وحكمه إليهم
، ومعول المؤمنين فيه عليهم.
وقوله الذين : (يُقِيمُونَ الصَّلاةَ) ، قال
الصفحه ٢٧٩ :
فصل
[سبب إخفاء النبي صلىاللهعليهوآله للعلم الربّاني]
في تأويل قول
النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١ : الموجودات ، وحقيقة الكائنات ، ومصدر الحادثات ، دليل ذلك
من القدسيات ، قوله : «كنت
كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف
الصفحه ٤٤ :
النور الأوّل ،
الاسم البديع الفتاح ، قوله الحق : «أوّل ما خلق الله نوري» (١) ، وقوله : «أنا من
الصفحه ٤٧ : الكائنات.
وقوله : فقلت له :
أنا أنت. يعني أنا مثلك ميّت ومركّب. فقال : حاشاك ، حاشاك ، أنا أنا ، وأنا أنا
الصفحه ١١٢ :
فعلم ما كان وما
يكون عنده وعند أوصيائه.
واحتجاج الجاهلين
، ووقوف المقلّدين عند قوله «لا
أعلم ما
الصفحه ١٢٤ : ، فإنّه يظلم نفسه وليس عند الله ظلم ، وقوله : أنا أحمد النبي ، أي أنا
أحمده عن تبليغه الرسالة عن ربّه
الصفحه ١٣٠ : حجّة على قوم وهو لا يعرف لغاتهم ،
أما بلغك قول أمير المؤمنين عليهالسلام :
«أوتينا فصل الخطاب [فهل فصل