الصفحه ١٣٤ : عددا لا تعلمين لها وزنا ففرقتيها في مبغضي علي صلوات الله عليه
من تيم وعدي ، وقد تشفيت بقتله ، فقالت
الصفحه ٣٩ : أسماء الله الحسنى ، واسم الله الأعظم ؛ وعلم الأدوار والأسرار ، صريحا وظاهرا
وباطنا جملة وأفرادا ، لأن
الصفحه ١٣٧ :
الفصل الخامس
في أسرار الحسين بن علي عليهماالسلام
فمن ذلك أنه لمّا
أراد الخروج إلى العراق قالت
الصفحه ٨٢ :
ومن ذلك ما رواه
ابن عباس عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : إنّ
يوم القيامة يوم شديد الهول فمن
الصفحه ١٤٧ : لما أراد قتل موسى أرسل إلى عمّاله في الأطراف فقال : التمسوا لي
قوما لا يعرفون الله أستعين بهم في مهمّ
الصفحه ١٩٢ :
السورة آية فيها اسم الله الأعظم فقال : (سَلامٌ قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ) (١) ، ويخرج من تكسير حروفها
الصفحه ١٩٩ : فيه ، فلما قدم عليه أراد أن يجرب علمه قبل حكمه ، فخبأ له دينارا تحت
قدمه ، ثم أذن له فدخل ، فقال له
الصفحه ٢٣٤ : ، فقلت له :
ليس الأمر كما ذهب
إليه وهمك ، وقصر عن إدراكه فهمك ، لإنّا لا ندّعي أن عليا مالك يوم الدين
الصفحه ١٤٦ : فاستأذن عليه الناس ، فكان آخر من أذن له موسى بن جعفر عليهماالسلام ، فلما أدخل عليه دخل وهو يحرّك شفتيه
الصفحه ٢١٢ :
فصل
[علم الإمام بما كان ويكون]
وإيضاح هذا المشكل
أن الله سبحانه لما أراد أن يخلق هذا العالم
الصفحه ١٦٩ : الذي
قال في حقّه النبي صلىاللهعليهوآله وقوله الحق : «من أراد أن ينظر إلى إسرافيل في رفعته ،
وإلى
الصفحه ٢٤٢ : المزاج أنه قال : إن الله لما أراد أن يخلق الخلق ولا شيء
هناك خلق أرضا طيّبة ، وأجرى عليها ماء عذبا سبعة
الصفحه ٦١ :
والخلق
من بعد صنايع لنا أي مصنوعين لأجلنا (١).
يؤيّد ذلك (ما
رواه) جابر بن عبد الله في تفسير
الصفحه ٨١ :
ومن ذلك من كتاب
الفردوس للديلمي مرفوعا إلى جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٧ : المؤمنين عليهالسلام أنه قال : يا طارق ، الإمام كلمة الله وحجّة الله
، ووجه الله ونور الله ، وحجاب الله