الصفحه ٣٤٨ : له من السرّ إليهم ،
فهو كما قيل لداود : الخل لا يدري بطيب حلاوة العسل. ويقول نزل من السماء وسيفه
يقطر
الصفحه ١٣٣ : الأرض ولا غربها موضع إلّا
أشرق نورا ، وظهر في السماء نور أزهر لم يكن قبل هذا ، وقالت النسوة : خذيها يا
الصفحه ٥٩ : المختار وعندك
مستودع الأنوار وأنت المصطفى المنتخب الرضا المنتجب المرتضى ، من أجلك أضع البطحاء
وأرفع السما
الصفحه ٩٤ :
وأحمد هذا
المصطفى أم وصيّه
علي سماه هاشم
وذبيح
سماه محيط المجد
بدر دجنة
الصفحه ٩٦ :
الأخرى : علي ولي الله ، وإليه الإشارة بقوله : (وَالسَّماءَ رَفَعَها
وَوَضَعَ الْمِيزانَ).
قال العالم
الصفحه ١١٧ : نقاتل أهل الأرض فلنا القدرة عليهم وإن كنّا نقاتل أهل السماء فما لنا
طاقة بأهل السماء (٥).
ومن ذلك من
الصفحه ١٤١ :
أهل
السماء (١).
ومن ذلك ما رواه
أبو بصير قال : قال لي مولاي أبو جعفر عليهالسلام : إذا
رجعت إلى
الصفحه ١٥٧ : ء ، والوحدانية الكبرى ، وحجاب الله الأعظم الأعلى ، هذا السبب
المتصل من الأرض إلى السماء ، هذا الوجه الذي يتوجّه
الصفحه ١٨٠ : ، الأوصياء المنتجبون ، ومن أنكر ذلك فهو شقي ملعون ، وكيف يفرض الله
على عباده طاعة من يحجب عنه ملكوت السما
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
فهو كان يعلم
الجواب ، ولكن يريد أن يغرز في نفوسهم فكرة الوحي من السماء.
قال
الصفحه ٢١٥ :
وأما الفائدة في
عرضها على الولي ، فإن ذلك على سبيل الطاعة والتعظيم ، لأنه ما من أمر ينزل من
السما
الصفحه ٢١٨ : ، وجه يلي أهل السماء ،
ووجه يلي أهل الأرض» (٣) ، فالإمام مع الخلق كلّهم لا يغيب عنهم ، ولا يحجبون عنه
الصفحه ٢٣٧ :
يؤيّد هذا ما رواه
سليم بن قيس عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنه قال : علي في السماء السابعة
الصفحه ٢٤٣ : بالعصيان والإنكار.
ثم قال الصادق عليهالسلام : وإن
ذلك حكم إله السماء والأنبياء ، وأما حكم إله السما
الصفحه ٣٤٤ : تقرأه منها ، والقمر إذا طل على
البحر فإنك تراه في أفق السماء وفي قعر الماء ، ومحمد وعلي هما البحر اللجي